هو الدجال او كأنه هو ... مقتدى الصدر انموذجا
يعرف الدجل بانه الكذب بانه الخداع بانه التمويه بانه التناقض والتناقض الصارخ بانه تلبيس الحق بالباطل، هكذا هو الدجل وهكذا هو الدجال، وهذه الامور كلها وازيد نجدها متواجدة ومنطبقة على مقتدى الصدر ومعمولٌ بها من قبله، واليكم الامثلة على ذلك ليثبت لنا الواقع بان مقتدى الصدر هو الدجال او كأنه هو:
1- الكذب والتناقض: شكل او دعا الى تشكيل حكومة ابان الاحتلال الامريكي وفي بدايته تحديدا واسماها بـ"حكومة الظل" ثم بعد فترة قصيرة انكر ما فعله او دعا اليه!.
2- الكذب والخداع والتناقض، قال: "انا الى الشهادة اسعى لا الى الكراسي اسعى" ثم بعد فترة سعى وحصل على خمسة واربعين كرسي في البرلمان العراقي!.
3- الكذب والخداع والتمويه والتناقض وتلبيس الحق بالباطل: سمى تياره السياسي بمسى ديني "التيار الصدري" والاصح ان يسمى بالتيار المقتدائي السياسي، وهذا الكذب والخداع والتمويه ودخل به الى السياسة وهذا بإجمعه هو التناقض وتلبيس الحق بالباطل - اي انه البس الحق وهو المسمى الديني بالباطل وهو العمل السياسي وما ادراك ما العمل السياسي! -.
4- الكذب والخداع والتمويه والتناقض وتلبيس الحق بالباطل: اعلن عن مشروع سحب الثقة عن المالكي واسماه بالمشروع الالهي!، ثم سرعان ما كان اول المنسحبين من ذلك المشروع!.
والامثلة كثيرة وهذا غيضٌ من فيض، وعليه وبعد هذا يثبت لنا الواقع ان مقتدى الصدر هو الدجال او كأنه هو، ولكنه وعلى اي حال بانه دجال.
التعليقات (2)
1 - المالكي هو الدجال الاكبر
حسيني - 2013-11-13 21:08:18
المالكي الدجال الاكبر على وزن امريكا الشيطان الاكبر
2 - كلش مو زين
علي تفاحة - 2013-11-14 14:15:24
هاي الأحزاب الدينية الطائفية كلش مو زينه وفرقت العراق إلى شيعة وسنة وكورد .ما أقول رجعو البعث لكن سوا أحزاب علمانية ليبرالية أفضل وأحسن لكم وللعراق . بعدين اصحاب العمامة والكوفية وذول خلوهم في مساجدهم وحسينياتهم ومالهم خص في السياسة . ايش دخل السيستاني والصدر والحكيم في السياسة ذول خربو السياسة وخربوا البلد هو ويا الحرامية واللصوص وان كان بعضهم هم حرامية .