هاهم البرامكه
يدعي تحسين الذي يزعم انه يدير صحيفة الكترونية في مقبرته اربد الى جانب جمال الدويري ابن حذا الحمير والبغال كونة يعشق الكتابةو الذي يشرف على احد مراكز المتتلتلين الشاعر المقبور ( مصطفى وهبي ) العراقي التركماني الاصل , مع زمرة ُملتفة حوله, نسيجها العطالة والبطالة , زمرة هرمة, ال عالة على العباد , الذين لا يجيدون سوى الطلاقة في الشعر الكاذبالصادر عن اصحابه الاميين و الذي استبدلناه بعصر ثورةالفضاء الالكتروني , من متأردنين ليس لهم اصول او فروع ,معتقدين انهم اردنيين ظمن القلة المتأردنة المتخلفة و الرجعيةالتي قدمت من مُخلفات هربت الينا من جزر و قارات , اعادتنا بعبوديتها الى الوراء , خسأت من ان تكون وصلت حتى الى عصور الانحطاط , جاءت تدعي هذه الزمرة الحاسدة لما يطلقون على رانيا عادل السليمان , مسمىً جديد , متشرفا انا بهذا الجديد ,و الموسوم بأسرة لو عاشت تلك الزمرة واستبدلها الرب مئات المرات لن ترقى الى ما ارتقت به رانيا من علم وخلق وشرف وعطف ودين ,
تفنن ذاك المتأردن( الدويري ) .. لكن اسفي على الاردنيين الاستماع اليه , ووضع تعليق دسه هو بمقبورته الصحيفة بأسفل مقالتي التي نقلها اليه , يقول فيه على لسان مديرة مكتبها لمى يجب مسح المقال الذي يعود للكاتب وتقديم شكوى ضده ان امكن . انتهى الاقتباس
عند استقصائي لزعمه المزعوم على لسان الانسة لمى , بحسب ما كتبه تحسين , وجدت ان هذا التعليق دسه هو بتهييج من الزمرة المحيطة به , بهدف الاسائة الى ( لمُى) ليضربها بمقامنا ناسيا هو امر الست الفاضله .
اما قصة حمار عرار الذي يعشق صاحبه السيد جمال الدويري .. مُحترا عليه بدفاعه المستميت عنه .. لنُريكم ما وقع به :
دائما كان عرار يحب ضيافة العربان والفلاحين , وبالذات شريحة النور , في جواري طليقة الاسود اربد المُخنثة ..بشيبها وشبابها التي تحوي الكثير من عشائر النور .
الذي كان عرار يغتنم بساطتهم في الكرم , مقابل ان يُسمعهم شيء من بيوت الشعر , كالتسول الذي نراه اليوم في الطريق , في كل صباح ومساء يُسمع الناس الموسيقى بالشارع ليعطوه الباوند - bound- .. فكان عرار عندما ينزل القوم , يترك حماره في الخارج ,,,
يدخل عرار الذي اشتراه من جد جمال المتقرب من النور .. ولا يعرف ما يجري ورائه ... الحمار بدوره يقطع الحبل ويهرب الى المزروعات المحيطة بالقوم فيأكلها , فيأتي العباد فيمسكوه , ثم يأتي اهل الدار ليقولوا, ان هذا الحمار // حمار ضيفنا عرار الذي اشتراه من الحَذا تاع البرامكه في قرية كتم بجواري اربد الشمطاء , فأتركوه .... وهكذا .
اعود واقول : تحسين هذا سائسنا فأتركوه .. وكلبه جمال فسيبوه ,,, اصابنا بهم ما اصاب العباد بحمار عرار .
اتفووووووه على شاربك ياكلب , يا ابن المحترم , يامن تتصف بابن التل .. سأريك عما قريب عندما انتهي من محنتي , لأريك من انا ياسافل , لألقن كل من عرفك من خلال مقالاتي أن كيف سأفعل بك .
اما انت ياجمال يا دويري يامن تُشهر بزوجتي .. فقد تفكرت بصورتك جيدا وجدت انك تستحق مني التقرب اكثر.. وانتظر مني دعوة زيارة الى مدينتي وبطريقتي الخاصة.. حيث سأجعل منك عميلا استخباريا لي
00972592838491
التعليقات (0)