مواضيع اليوم

هل للجنس قبل الزواج فوائد ؟

ظلال الفرج

2009-10-26 03:05:56

0

هل للجنس قبل الزواج فوائد ؟

الارقام تتكلم !!
خمس حقائق عن الجنس :
1. "الذين يمارسون الجنس معاً قبل الزواج لديهم إحتمال حدوث الطلاق بينهم أعلى بنسبة 50% من الذين يدخرون الجنس للزواج". وقد كشف الباحثون في (UCLA) أن الذين يمارسون الجنس معاً قبل الزواج لا يعانون فقط من احتمالات أعلى للطلاق؛ لكن هناك احتمالاُ أكثر أن يتورطوا في الزنا بعد زواجهم.

2. الذين يمتنعون عن الاتصال الجنسي قبل الزواج يبلغون أعلى مستويات الإشباع الجنسي في الزواج. ففي الواقع، الذين يذكرون أنهم قد وصلوا إلى أعلى مستويات الإشباع الجنسي في حياتهم لم يتورطوا في علاقات متعددة مع الجنس الآخر بحثاً عن الشريك المناسب، فالبحث الذي أجري بواسطة مجموعة "بثيسدا" البحثية المذكور في "الواشنطن بوست" عام 1994؛ قد خلص إلى هذه النتيجة : "إن الأشخاص الذين يؤمنون بقوة أن الجنس خارج إطار الزواج خاطئ هم أكثر إشباعاً في حياتهم الجنسية بنسبة 31% من هؤلاء الذين يمارسوا الجنس قبل الزواج".

3. وفي المقابل ذكرت جامعة "ساوث كارولينا" في بحث لها أن الذين يمتنعون عن الاتصال الجنسي قبل الزواج لديهم أعلى معدلات للوفاء الزوجي.

4. "دائما يعتبر التورط في علاقة جنسية بدون زواج دليل على انهيار هذه العلاقة"؛ فقد صرح الطـبـيبان "ليس وليسلي باوت" بهذا البيان بعد التقابل في الجامعات مع الآلاف من غير المتزوجين.

5. "الأمراض التي تنقل جنسياً بما فيها الإيدز وفيرس الكبد يبقي الشخص (حاملاً للمرض) دون أن تظهرعليه الأعراض لمدة عشر سنوات أو ما يزيد؛ لكنها تنتقل إلى الآخرين أثناء ذلك الوقت".
كما أن الانتشار المتفشي للأمراض التي تنتقل جنسياً يُكَذب بشكل قاطع أولئك الذين يحاولون الادعاء بأن الاتصال الجنسي هو مجرد نشاط ترفيهي غير مؤذٍ؛ يمكن ممارسته بحرية مع أكبر عدد ممكن من الأشخاص. لكنهم يدفعون حياتهم ثمناً لقبول هذه الكذبة !

النقاط الخمس السابقة هى إحصائيات قامت بها جامعات أو مجموعات بحث، وثبت من خلال الأبحاث العلمية، أي بعيداً عن الكتب المقدسة أن ممارسة الجنس قبل الزواج يؤدي إلى نقص الإشباع الجنسي في الزواج وإحتمال أعلى للطلاق وتدمير الأسرة (بما فيها الأطفال) وانتشار الأمراض الجنسية.

من هذا نعلم أن الكتب المقدسة عندما تصف العلاقة الجنسية خارج اطار الزواج (قبله أو بعده) بأنها زنا وخطية ضد الله وضد الشريك وضد الشخص نفسه؛ وان الله لا يريد أن يتحكم في حريتنا أويحرمنا من متعة، بل إن الله هو الذي خلق فينا الرغبة الجنسية كي نستمتع ونمتع بها شريك الحياة من خلال الزواج وليس خارج اطار الزواج.

فقد حرم الاسلام الزنى وفي سورة الإسراء أخبر الله سبحانه وتعالى عباده بأن الزنا فاحشة من الفواحش، وبالتالي فهو محرم، فقال الله تبارك وتعالى: (ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً). ومن هذه الاية يمكن ملاحظة أن الله قال في الاية ولا تقربوا الزنا ولم يقل ولا تزنوا والمعنى هو أن الله يريد من عباده الذين خلقهم، وكل العباد من خلقه، أن لا يعزموا على ارتكاب جريمة الزنا وأن لا يأتوا بمقدمات الزنا وأن لا يقتربوا من الزنا.

وفى المسيحية يشبه الكتاب المقدس من يمارس الجنس خارج الزواج بأنه "... كَثَوْرٍ يَذْهَبُ إِلَى الذَّبْحِ، أَوْ كَالْغَبِيِّ إِلَى قَيْدِ الْقِصَاصِ، حَتَّى يَشُقَّ سَهْمٌ كَبِدَهُ. كَطَيْرٍ يُسْرِعُ إِلَى الْفَخِّ وَلاَ يَدْرِي أَنَّهُ لِنَفْسِهِ" (أمثال 7: 22, 23)

وكل الديانات تحرم الزنى فماذا بقى لكم يامن تدعون الى حرية الجنس!!!

 

 

في دراسة قام بها البروفيسور Robert Winston في أحد حلقات برامجه الوثائقية الشهيرة، أثبت أن الفتاة
الأوروبية تدخل في 13 علاقة عاطفية-جنسية فاشلة قبل أن تتزوج... فعن أي مشاعر بعدها سوف نتكلم.....! أين الرومانسية التي تيغنى بها الاباحيون...! هذه فوضى جنسية بامتياز....! والفوضى لا تبني مجتمعات ولكن تهدمها......! إن فكرة الجنس قبل الزواج هي فكرة فاشلة بامتياز وكارثة على الجميع... وهي بالمناسبة السبب الأساس لتناقص تعداد السكان في نهاية الأمر وهذا الأمر كارثة بكل تأكيد....!
فطالما كان الانسان قادرا على ممارسة الجنس قبل الزواج ... فلما عليه الاستعجال بالزواج....! فإذا تطبق هذا المفهوم على المجتمع ككل عنى هذا الأمر تأخر الزواج وبالتالي انخفاض خصوبة المجتمع إلى مستويات خطيرة تؤدي إلى زواله.......! ولهذا فإن على الشعوب التي تخشى على نفسها من الزوال .. عليها ان تعود إلى مؤسسة الزواج مرة أخرى...! فالمسألة ليست فقط حلال وحرام ولكن أيضا أسباب حياة....! ولمن يرغب بالاطلاع على القوانين العلمية الصارمة التي تحكم منظومة العلاقات الجنسية لمجتمع فهي في هذه المقالة المفصلة:


"هل يمكن تعويض الزواج بعلاقات خارجة عنه"...؟

المعجزة التى اكتشفها العلم في جسد المرأة تبرزها العدة!!

فسر العلماء فترة (العدة) للنساء ,والمحدده في القرآن الكريم ,عقب الطلاق أو وفاه الزوج, بانها للتأكد من خلو الرحم من جنين طفل يكون فيه، وأنها مهلة للصلح بين الزوجين،
وهذا صحيح، ولكن هناك سبباً آخر اكتشفه العلم الحديث، وهو : أن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر، كما تختلف بصمة الإصبع، وإن لكل رجل شفرة خاصة به.. وأن جميع ممارِسات مهنة الدعارة، يصبن بمرض سرطان الرحم..
وأنها تحمل داخل جسدها ما أشبه بالكمبيوتر، يختزن شفرةالرجل الذي يعاشرها.وإذا دخل على هذا الكمبيوتر أكثر من شفرة، فكأنما دخل فيروس إلى الكمبيوتر،
ويصاب بالخلل والاضطراب والأمراض الخبيثة ..ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة،
تم اكتشاف هذا الإعجاز في الغرب، واكتشفوا أن الإسلام يعلم مايجهلونه.وهوأن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام،
حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى.. كما فسر هذا الاكتشاف، الاجابة على لماذا تتزوج المرأة رجلاً واحداً، ولا تعدد أزواجا .وهنا سأل العلماء سؤالاً :
لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقةوالأرملة؟ ..لقد أجريت الدراسات على المطلقات والأرامل، فأثبتت التحاليل :
أن الأرملة تحتاج وقتاً أطول من المطلقة لنسيان هذه الشفرة،وذلك يرجع إلى حالتها النفسية، حيث تكون حزينة أكثر على فقدان زوجها،
إذ لم تصب منه بضررالطلاق بل توفاه الله ..فلذلك هي لا تستطيع نسيان ذلك الزوج،
الذي عاش معها حياةالسعادة.. حياة الفرح.. حياة الحب..
لأن من طبع المرأة الغريزي الوفاء والإخلاص، وأن الخيانة طبع دخيل على صاحبات القلب الكبير..




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !