مواضيع اليوم

هل ستتزوج مريم الريس ب د.علي الدباغ

هاشم هاشم

2009-12-04 09:38:07

0

 

 

 

 

 

 

 

 

هل ستتزو ج  الانسة مريم الريس ب الدكتور علي الدباغ

الدباغ

 

 

 

 

علمت من مصادر موثوقه ان هناك خطوات عملية ومحاولات جادة من بين بعض الاصدقاء وقد اثمرت عن قرب التوصل الى الى اعلان خطوبة السيدة مريم الريس على السيد الدكتور علي الدباغ الخبير في شؤؤن المرجعية والخبير الكروي حاليا والمتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء ..

 

 

علما بان هذا الزواج يدخل في زاوية البسسينس السياسي وكانت الساحة العراقية قد شهدت زيجات مماثلة من هذا النوع تمثات بزواج النائبة صفية السهيل والوزير السابق بختيار امين وتزوج ريئيس الجمهورية السابق السيد غازي عجيل الياور مع الوزيرة نسرين برواري ..

وهذه القصص ماشبهه لما يحدث في الوسط الفني حيث شهد ت الاوساط الفنية زيجات فنية عديدة بعضها استمر طويلا ,وبعضها لم سوى بضع ساعات...

واشهر الزيجات الفنية الناجحة تتمثل بزواج الفنان المصري المعروف نور الشريف بالفنانة بوسي وحتى يقال ان فرخ البط عوام فقد دخلت ابنة نور الشريف ((مي)) الى الوسط الفني كممثلة ... وكذلك زواج الفنان سمير غانم بالفنانة دلال عبد العزيز اثمر عن بنت زي القمر دخلت الوسط الفني من اوسع ابوابه هي ((دنيا سمير غانم)) وغير ذلك الكثير..

والسؤال الذي يطرح نفسه هل سوف يثمر زواج الانسه مريم الريس مع العلامة الدكتور على الدباغ عن ذرية سيكون لها نصيب في الولوج الى الوسط السياسي او اليبت الشيعي او الوسط الرياضي الذي يعشقه الدكتور الدباغ وكان حلمه في الحصول على منصب رئيس اللجنة الالمبية العراقية والتي افسد الامر عليه النائب احمد راضي والكابتن حسين سعيد مما ولد نبرة انتقامية لدى الدباغ الذي سارع بتحريض اولي الامر في الحكومة على حسين سعيد وانتهت بحل الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم

 

.. علما ان اسم مريم الريس ضهر على واجهة الاخبار بعد معركة النجف الثانية بين جيش الامام المهدي والقوات الامريكية والعراقية وفي ظل حكومة الدكتور علاوي .. قامت مريم الريس مع الدكتور احمد الجلبي وسلامة الخفاجي وغيرهم بوساطات بين الفريقين المتصارعين وتحديد بعد لجؤء مقتدى الصدر الى ضريح الامام علي مع مجموعة من انصاره والاحتباء داخله ...

وبعد ان انقضت المعركة قامت هذه المجموعه اي مريم الريس والجلبي بالدعوة الى تشكيل  وبناء نموذجي ما يعرف ب ((البيت الشيعي ))وبناؤه طوبة طوبة  ولقيت الفكرة صدى طيبا اول الامر ,وبعد ان وصل البناء الى مرحلة(( الرباط)) حسب ماعلمت اوصى رجال الدين بضرورة مشاركة احمد الجلبي ومريم الريس الى الائئتلاف العراقي الموحد واصبحوا اعضاء في الجمعية الوطنية الاولى في دورة حكم الجعفري ....

ويقال انه بسبب اختلاسات مادية وخلافات معينة في الهندسة والبناء توقف بناء البيت الشيعي واحالة احمد الجلبي ومريم الريس الى القضاء وطردهم من ائتلاف العراق الموحد. ولذا فقددخلوا الانتخابات التي تلتها  في ظل قائمة مستقلة...

وشارك ايضا لدكتور الدباغ في ظل قائمة مستقلة هو الاخر اطلق عليها اسم قائمة ((كفاأأأأأأأأأأأأت )ومن المفارقات ان الاثنين خسرو الانتخابات وبهزيمة منكرة فلم  يحصلوا على ربع مقعد حتى !!! ...لكن الروح الابوية للاستاذ نوري المالكي رئيس الوزراء الحالي شملت الاثنين رعاية ابوية وعين الدباغ ناطقا رسميا لامانة مجلس الوزراء وعينت الدكتورة مريم الريس مستشارة قانونية لرئيس الوزراء ...الا انها بسبب تركيبتها الطائفية وطروحتها الغريبة والغير منطقية والا اخلاقية اثمرت عن طردتها مؤخرا من منصب المستشار القانوني لرئيس الوزراء لسببين الاول::

تصريحتها الغير مسبوقة والغير مسؤؤلة انها قالت مرة وربما مرات ايام الاحتقان الطائفي في اعوام 2006 و2007 انه اذا دحثت حرب طائفية او اهلية في العراق ستكون الغلبة للشيعة لانهم يؤلفون %80 او 70% من سكان العراق ..

والسبب الاخر هو قولها بان رئاسة الجمهورية هو مكتب شكلي وبروتوكولي ليس الا وليس له اي صلاحيات دستورية ..

.اثار هذه الامر حفيضة رئيس الجمهورية ونوابه  كلهم حيث احتج النائب عادل عبد المهدي بقوة على مثل هذه التصريحات وشكى الامر الى رئيس الوزراء, وقام النائب الثاني الاستاذ طارق الهاشمي برد ونقض 26 قانون مرسل من الحكومة كاجراء انتقامي ورد اعتبار وافهام السيدة مريم الريس انه هناك صلاحيات لمجلس رئاسة الجمهورية ...............

 

.ومن الجدير بالذكر ان النائب ((مثال الالوسي) ومن مصادري الخاصة علمت انه سبق ان تقدم بطلب يد الانسة مريم الريس مراراوتكرارا الانها رفضت.

واليوم اعتقد ان بوادر الاعلان عن قرب خطوبة مريم الريس الى الدكتور الدباغ اصبحت وشيكة وبقي اشكال واحد وهو ان وافق عليه الدباغ توافق الانسة الريس وشرطها هو ان لايتدخل الدباغ بعد الزواج في امور زوجته المادية ويترك لها حرية اتصرف بروتبها ومخصصاتها وامتيازتها لوحدها

 

 

 

 

 

 

 





التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

LOADING...

المزيد من الفيديوهات