هل أن الداعش عقوبة ربانية بحق شنكال.؟
هل أن الداعش منع حالات الأنتحار في شنكال والى الأبد.؟
هل أن ( البعض ) من الشنكاليين قد خانوا أنفسهم وسمحوا للدواعش في كل شئ.؟
هل أن شنكال ستمحي من ( الخارطة ) العراقية الحالية وستنقرض رويدآ ورويدآ وبعد الآن وبدون العنف الدواعشي وبشكل سلمي ومبرمج وفي دول ( المهجر ) هذه المرة والى الأبد.؟
هل وهل وهل..........................
آراء وأسئلة ( كثيرة ) ومتشعبة ومتفرعة شخصية دائمة وفقط أوجهه الى الجميع …...........
في البداية وقبل التطرق الى ( لب ) الموضوع ومن الناحية الدينية هذه المرة ورغم كوني لست بشخص متدين أو غير مؤمن بتلك وهذه القصص والخرافات البشرية الأفكار والترويج سوى بشئ ( غامض ) الوجود وعدم الظهور العلني والى الأبد وهو ( خوه دا ) الرب وبأنواره الأزلية مثل نور ( روز ) الشمس مصدر الحياة لكل شئ حي و على المعمورة هذه ….....................
كذلك وقبل التطرق أود القول بأن ( الداعش ) الملعون ليس بهذا المستوى من ( الخير ) سوى الشر واللعنة ولكي أضع أسمه الى جانب كلمة الرب ولكن.؟
كذلك أعزي نفسي وأهلي وجميع أهل شنكال الكرام بسبب ( كل شئ ) وكل ما وقعوا فيه في يوم 3 / 8 / الماضي ولحد اليوم من الظلم والعنف والوحشية بأيدي بهائم العصر الحالية.؟
كذلك أوكد بأن ( الشتيمة ) والفرح والضحك على ( مصيبة ) قوم كان وسيكون شئ مخجل وغير مقبول أنسانيآ وأدبيآ ولدى ( الأغلبية ) من البشر بأستثناء قوم الداعش هذا.؟
من المعروف أو المتداول ونقلآ شفهيآ عن لسان ( الأب ) ومن الجد ( الأول ) والأخير بأننا نحن الأيزيديين ( الكورد ) في الجغرافية واللغة والقومية الكوردية في ( لالش ) وشنكال وعموم ( كوردستان ) المحتلة دينيآ والمتجزأة قوميآ وسياسيآ ومنذ أكثر من ( 1000 ) الف عام وأكثر مضت علينا وجميعآ ولحد اليوم و بأيدي ( العرب ) والمسلمون من الترك والفرس وغيرهم.؟
قد تعرضنا وظلمآ الى ( 73 ) رقم و حملة وتهمة باطلة ومفربكة وهجمة همجية ووحشية ومحاولة أبادتنا عن بكرة أبينا وكما تقال وبأسم ( الأنفال ) العربية الأسلامية اللغة أو الفرمان التركية اللغة وغيرهما وللأسباب الدينية البشرية الفكروفقط.؟
فأن آخر وليست الأخيرة من المحاولات الدنيئة بحقنا وظلمآ كانت تلك الأنفجارات الدينية والطائفية والسياسية المزدوجة قد حدثت بحقنا وفي ( 2 ) قرى ومجمعات نائية وفقيرة الحال والأحوال في منطقة جبل شنكال وهم ( سيبا شيخ خدر ) وكر عزير.؟
نعم وأكرر الف مرة ومرة بأن تلك الرقم ( 73 ) أعلاه أو الأنفال والفرمان الهمجي وبواسطة البعض من البهائم البشرية الأسم الذين فجروا أنفسهم القذرة في ( 3 ) سيارات كبيرة الحجم والمليئة بمادة ( ت ن ت ) الشديدة القوة في يوم ( 14 / 8 / 2007م ) الماضي والتي وصفت وصنفت وعالميآ ب ( القنبلة النووية ) والضحايا كانت أكثر من ( 1000 ) أنسان بريئ كانت لعبة عراقية دينية و طائفية ( شيعية – سنية ) المذهب وأسؤها كانت لعبة قومية وسياسية كانت وستكون ( الرد ) القادم وبأيدينا وفي بلدان المهجر نحن الأيزيديين أكثر كارثية ولنا وفقط.؟
لكن وهنا ( البدء ) أو الغرض من أختيار وتسمية هذا العنوان أعلاه ومضمونه أدناه أقول وأعتقد بأن هذا الرقم ( 74 ) الأنفالي الفرماني الداعشي الهمجي الوحشي المؤلم التي جرت بحق أهلي وجميع أهل شنكال المظلوم ومن كافة الجوانب المذكورة أعلاه أو في القرن ( 21 ) قرن النور والعلم والمعرفة والتكنولوجيا العجيبة والسريعة المشاهد.؟
ليست برقم قومي أو سياسي أو عنصري دينيآ وطائفيآ هذه المرة وكما كانت تعرف وتوصف في الأرقام ( 73 ) الماضية أنما وأعتقادآ شخصيآ بأنها ليست سوى ( عقوبة ) ربانية قد جاءت وبواسطة هذه الشلة القذرة من الدواعش من أجل ( حرق ) وأبادة البعض من أهل المنطقة والأسباب كثيرة ( المشاركة ) والوصف فيها.؟
لكن والغريب في أمر هذا الرقم قد تم حرق ( الأخضر ) معهم وهم ( 99 و99 % ) من الشنكاليين الأبرياء قبل ( اليابس ) والفاسخ الفاسق والساقط وهم ( 0001 % ) من الشنكاليين أو مجموعة الأنتحار الشخصي التي كثرت وأشتهرت خلال السنوات ( 11 ) الماضية وبدون سبب مبرر سوى ( الجنس ) وسؤ التصرف والأخلاق الدنيئة وكما تقال هنا وهناك.؟
1.بكل ثقة وأعتقاد وأيمان شخصي سأقول وبعد الآن بأننا نحن الأيزيديين ( شعب ) خوه دا الله المختار والمحتار ومساعده ( تاف وه سى ) أي ملاك ( النور والظلام ) وفي آن واحد.؟
وهو ( طاووس ملك ) المعروف اليوم ورغم توجيه العشرات من التهم الباطلة بحقنا بسبب ورود أسمه (خطأ ) وحسب الترجمة واللغة العربية مثل ( الأبليس ) أو الشيطان المسروق والمنقول من كتاب ( الأنجيل ) والصفحة ( 4 ) منها الى كتاب ( القرآن ) العربي اللغة وفيما بعد.؟
لكن ويجب أن يعلم ( الجميع ) بأن التسمية الصحيحة له وحسب لغتنا الأيزيدية الكوردية العريقة وقبل كتابة ونشر وتوزيع تلك وهذه الكتب الدينية أو السماوية ( 3 ) التسمية الحالية أعلاه الى أرض ( لالش ) وكوردستان المحتلة ومن كافة النواحي أعلاه وأدناه.؟
كان وسيكون هو ( خوه دان ) أي اله ورب وصاحب هذا الشئ وهو خوه دانى تاف وه سى.؟
لأن كلمة ( تاف ) الأيزيدية الكوردية تعني ( النور ) والنار أو الضؤ والشمس وكلمة ( سي ) تعني ( الظلام ) وبكل ما تعني ويمكننا وصفه وبعكسه فأن ( الجميع ) أو بقية التسميات اللغوية والدينية والعنصرية له ليست سوى ( وهم ) وخيال وتخويف الناس به وفقط.؟
أي بمعنى ومختصر الكلام فنحن الأيزيديين ( شعب ) و قوم ( تاف وه سى ) طاووس ملك وملاك ( النور ) والظلام وفي آن واحد وفقط لكن وأن أنحرفنا عن أمره وبأقل خطوة خاطئة كانت وستكون وبدون مبالغة فيه فأنه لم ولن يرحم تجاهنا ( عقوبة ) وترحمآ وقبل البقية.؟
2.كيف ومنذ متى قرر ( تاف وه سى مه له ك ) تنفيذ قراره هذا.؟
لتكن في علم وترجمة وتحليل ( جميع ) القراء الكرام وخاصة أصحاب الشأن والأختصاص وعمومآ بأنه وقبل يوم ( 9 / 4 / 2003م ) أي قبل سقوط ذلك النظام البعثي العنصري الدكتاتوري في العراق ( 1968 – 2003م ) لم تكن هناك ( السماح ) ووجود لمثل هذا الأعلام ( الساقط ) والسارخ وكثرة القنوات والفضائيات والأفلام ( التركية ) الساقطة والخلاعية والغير مؤدبة مثل تمثيلة ( العشق ممنوع ) وغيرهم كثيرة السؤ.؟
فأن ( البعض ) نعم وأكرر كلمة ( البعض ) من الشابات والشباب اليزيدي الشنكالي التسمية وبأختصار ودون الأشارة الى تلك أفعال الشنيعة والغير أخلاقية التي قام به ( البعض ) منهم و قد وقعوا في ( العمى ) البصرية والوهم والخداع الأعلامي وبعد يوم ( 9 / 4 / 2003م ) أعلاه ولغاية يوم ( 3 / 8 / 2014 ) الأسود الدموي الماضي.؟
فكان ( النتيجة ) النهائية وبعد فوات الأوان هو ( الأنتحار ) والموت والخلاص من كل ما وقعوا فيه من ( السؤ ) والتصرفات الغير أخلاقية والمنبوذة بين ( الأغلبية ) من الأيزيديين وعامة.؟
هنا ويجب التوقف والرد والتوضيح للبعض من القراء الكرام أو الذين سيقولون وسيسألونني كيف تعرف بأنها عقوبة ربانية وليست عقوبة قومية وسياسية وخيانية ( الجار ) والصديق والكريف وقبلهم المسؤؤل الحزبي والأداري المشرف على ( كل شئ ) في شنكال.؟
نعم قلت وبكل ثقة ومعلومة شخصية بأنه وقبل عام ويوم ( 9 / 4 / 2003م ) لسقوط وشرذمة تلك الأنظمة البعثية العروبية العنصرية في عموم العراق وبشكل عام وفي شنكال وبشكل خاص لم تكن هناك وجود ومعرفة ( الحرية ) المتزايدة والبعيدة كل البعد عن الحد المسموح لهم.؟
فقام ( البعض ) منهم بتصرفات غير قانونية وتقليدية ومنقولة من الآخرون وبسرعة البرق وأن صحت التعبير وأعتقد أن ( الأغلبية ) منكم تعرفون هذا الشئ وقبلي كثيرون ولكن.؟
فأن كان لدى ( البعض ) منكم معلومة ودليل يثبت ( العكس ) بأن الجميع الذين قاموا بقتل أنفسهم وقبل يوم 3 / 8 الماضي جاءت ولأسباب ( الجوع ) أو الظلم والمطاردة القومية والسياسية لهم.؟
فلم ولن وليست بأستطاعتي وأستطاعة ( الجميع ) تقديم وبرهنة ( 003 % ) من الأسباب التي مهدت وشجعت لهم القيام بقتل أنفسهم أنتحارآ سوى تلك التصرفات التقليدية وفقط.؟
الغريب في أمر ( البعض ) منهم من الذين كانوا وأعتقادآ وقبل يوم الغدر والخيانة ( 3 / 8 ) الماضي بأنهم قد هددوا أهلهم ( الأنتحار) أذا لم يلبوا طلباتهم تلك.؟
فلماذا لم ولن يرجعوا وقبل فوات الأوان الى ( قلب ) شنكال وينتحروا ويفجروا أنفسهم بقوات الدواعش المحتلة والمغتصبة ( كل شئ ) لهم هناك وقبلهم في بيوتهم الذين خانوا ( الملح ) والزاد الأيزيدي من الجيران وكرفان الدم هناك.؟
كل الحب والشكر والقبلة القلبية الصادقة على أيدي ووجوه ( العشرات ) من الشابات والشباب الشنكالي ( الأيزيدي ) وغيرهم الشجعان من الذين قرروا وسيقررون ( الأنتحار ) والأستشهاد الفعلي والمرفوع الرأس وهو ( البقاء ) والعودة السريعة الى شنكال وبعد يوم 3 / 8 الماضي ولحد اليوم والتصدي البطولي والعلني لهولاء البهائم والوحوش الدواعشية القذرة وخاصة بحق ( البعض ) من الجار الكوردي ( اليزيدي ) والمسلم وقبل ( العرب ) العروبيون وأحفاد ( بيخو ) اللص وبقية اللصوص الكوردية و العروبية المعروفون هناك وأبآ عن الجد.؟
نعم وبعد الآن سأصف وأعتبر هذا الأنفال والفرمان و الرقم الأضافي ( 74 ) الى جميع الفرمانات الوحشية السابقة بالرقم والقرار الرباني بمعاقبة ( البعض ) من العوائل والشباب اليزيدي الشنكالي بسبب تصرفاتهم الخيانية والغير مؤدبة تلك.؟
في الختام وهذا هو ( لب ) العنوان والمضمون أعلاه وأدناه ومن الناحية ( الهجرة ) الجارية والخائفة والمحتملة العواقب والأسؤ من الأنتحار وهو …......................
حذاري والف الحذاري يا أيها ( الأغلبية ) الأيزيديين الشنكاليين الكرام من الرقم ( 75 ) القادم والأكثر حرقآ والمآ لكن وبشكل ( بارد ) و هادئ وسلمي وبدون العنف الداعشي.؟
أنما وستكون هذا الرقم والفرمان في بلدان ( المهجر ) والغربة وبعد أن تقرروا وبأرادتكم ( ترك ) ومحو شنكال من ( الخارطة ) الالشية والكوردستانية والعراقية الحالية و أعلاه.؟
حيث سترون وتشعرون بكل شئ من ( الحرية ) والأمان وتوفير جميع وسائل الراحة وحقآ.؟
لكن وأن كررتم ( الخطأ ) ورغم بعد المسافة عن الداعش الملعون عنكم وهذه المرة فأن ربكم خوه دا والهكم تاف وه سى ( قريب ) عنكم وسريع العقاب.؟
فقولوا وجميعآ وسوية وبصوت واحد ( التوبة ) والف التوبة يا ( خوه دا ) وه تاف وه سى مه له ك فنحن شعبك المختار والمحتار( اليوم ) وراضون عنك والى الأبد بكل شئ تصدره بحقنا.؟
بير خدر شنكالي
المانيا في صباح يوم 31.8.2014
http://www.facebook.com/pirxidir.celki
http://elaphblogs.com/rojpiran.html#sthash.trXXOPMZ.dpuf
التعليقات (0)