بعد ان اعلنت القوى الكبرى رغبتها فى استئناف المحادثات النوويه مع ايران التى بدورها قررت فتح مجمع بارشين العسكرى امام جواسيس التفتيش النووى هذه المحادثات اشعلت نار الحرب الانتخابى بين الحزبين الكبرين فى امريكا حيث هاجم الرئيس اوباما الديمقراطى خصومه الجمهورين قائلا على الساسه الامريكين الذين يدقون طبول الحرب مسؤليه لتوضيح تكاليف الحرب وفوائد تلك الحرب ؟طب ياعم اوباما كان فين العقل الرزين ده اثناء الحرب ذات الادله المفبركه من المفتشين النووين ضد العراق ولان البترول فى العراق كان من اهم فؤائد الحرب الكتيره اقدمت الولايات المتحده على الحرب ضد العراق ولان الحرب مع ايران ليست نزهه اولعبه وليست لها فوائد حقيقيه لم تقدم ولم تخاطر امريكا بالدخول فى حرب مع ايران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن جانبه رحبت اسرائيل على لسان رئيس الوزراء نتينياهو بخبر الهدنه والعوده الى المحادثات (المفاوضات)والتخلى عن فكرة الحرب والله السيد نتينياهو طيب مع ايران لانه اخيرا اقتنع ان المفاوضات اسلم طريق لحل المشاكل اما مع الشعب الفلسطين لا للمفاوضات ومرحبا بالقتل والتعذيب وبناء المستوطنات افضل الف مره من المحادثات لان ايران دوله قويه وفلسطين دوله ضعيفه هذا هو معيار التفاوض الاسرائيلى وكل الدول القويه الكبرى ترحب بعودة المفاوضات وفى نفس الوقت تؤكد ايران انه لاجدوى من المحدثات هذه هى الحقيقه العاريه التى صنعتها الدول الكبرى لنهب ثروات الامه العربيه بتخويفنا من ايران
التعليقات (0)