ها انا ذا أحمل بيدي علم فلسطيني؟
ها أنا ذا أحمله فوق رأسي
أمضى بمآ أحمله من نورٍ
في كل الأنحاءالعالم
أتلقى الضربات من كل جانب
ووالله لن يكل متني
ولن يكل فكري وعقلي
ولن يكل قلبي ولن يملُ منكِ
ها أنا ذا أقول فيكِ شاعرا مجيدا
وأقول لهم أني أموت فيكِ
ويتهمنني أتْبعُ من غوى
قلت هي الوحيدة
التي سأظل أكتب عنها
ولها أبيات الشعر
حتى أعتزل الدنيا.
ها أنا ذا قد رأيت الناس قد دعوا
لتوحيد صورة البروفايل
بصورة علم فلسطين
وإليهم قد انضميت
رغم انف ثم رغم انف
عزمي بشارتي
احد عملاء الموسادي
في قناة الجزيرتي
الذي أبْتَرصحراءنا
من خريطة المغربيتي
كما أبتر خارطة فلسطيني.
قصيده ها أنا ذا لشعر
بوجمعة بولحية.
التعليقات (0)