من ميس الى المعذورين مع التحية،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هكذا هيا دنيانا..لن يجتمع اثنين وهما أقل القليل على بساط الحياة ،قد يكونا عاشقين،وقديصلا لمرحلة الهوى المميت ولكن كانت نهايتهم فراق عصيب،قد نستفهم وتكثرالتساؤلات التي لن يكون لها سوى إجابة فريدة،هل كان فراقهم بسبب جسيم أو كان خلل في احدهم،،،لن أتطرق لمثل هذه القصص الإعتياديه، بل سأضع جل كتابتي في حبيبةأحبت بلا بوح،
(أحبت بصمت)بوسعها التحدي والعيش في لحظات ألم للبلوغ للأمل ،،،،ولكن عذابات الحنين أتت ضدها !!لم تسنحها الفرصة في أن تتجرعها ،واكتفت بأن تكون نقطة بداية محظور البوح عنها،،!
:هذه روح مفعمة بالإحساس الخيالي المحكوم علية بأن يكون وليد لحظته المنتهية بولادتها،،،لماذا لم يكن السبب متمثل في غدر الطرف الأخر؟؟؟كي تصبح قصة واقعية!!لماذا لم تكن نهاية هذا الإحساس النهاية التي يستنبطها العاقل من قراءة ملف عاشقين تبادلا تضحية ومغامرة معا؟؟لماذا ولماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن هاهي الحقيقة المزعجة والمرة (الظروف)هي الكلمة المفردة العامية والفصحى التي لابد وأن تكون المخرج الوحيد والملاذ الآمن لناطقها،،،كي يكون مقياسه الشرعي،،
في أن ينحاز لمن هم في قائمة المعذورين !!!
التعليقات (0)