من الضروري جدا في هده الحياة ان يتخد كل شخص اويحدد نقطة انطلاق .بحيث تكون هده النقطة الاساس
لبناء الحياة على المنطق والخيال اللامحدود شرط ان لا يخرج عن المسار الدي رسمه لتحقيق الغاية المرجوية
غاية الوصول الى بر الامان في دنيا تشوبها الكثير من الصعوبات والمعوقات خصوصا في دول العالم الثالت
فادا دققنا النظر مثلا في محيطنا الاجتماعي العربي .لوجدناه عالما مجرد من الاحلام والطموحات .وان توفرت
في شخص او مجموعة معينة .فان نسبة النجاح تكون ضئيلة الى حد بعيد .وياتي الياس وضعف برامج التاهيل
والتاطير وتقديم المساعادت وغيرها .في المرثبة الاولى كعوائق ونقوصات معنوية وومادية .تحول بين تحقيق
النجاح بالنسبة الى كثيرين في عالمنا العربي والاسلامي
لدالك لابد من صقل للارادة عبر مؤسسات بشراكة مع الحكومات العربية ولمادا لا حتى الاحزاب العربية
وبالثالى تضمن لها نسب محترمة في الانتخابات مما يحسن تلقائيا صمعتها التي اصبحت على الحضيض
ان اهم الضروريات التي على كل شخص في هدا العالم ان يسلكها رجلا كان او امراة يجب ان تنبع من
نقطة الحكمة .فالكون باسره لم ياتي من فراغ .لكنه كان قبل مئات ملايين السنين نقطة في كون شاسع
بلا حدود .ومن خلالها تكونة الكواكب والمجرات والنجوم والحياة بشكل عام .فالخالق تعالى تجلت
قدرته وعظمته في هده المعجزة التي ما تزال تستاثر باهتمام العلماءويطرحون اسئلة عديدة منها .كيف
تكون الكون والخلق من نقطة ساكنة ميتة .فكدالك الله العلي القدير يقول انه خلقنا والكون كله من عدم
ا دا نقطة الانطلاق هي الركيزة والاساس لحياة افضل بادن الله وقدرته
التعليقات (0)