ومابين ليل وفجر أفكر فيك انت،، ومابين اتصال ومحادثة إنتظرك انت،، استعمرت أنوثتي في وجود ذكور المكان،،،
تشتت مريرا،،
كثر وقت الكتابة،، وانتهى وقت الفواصل ف الروح مازالت تواصل تشابهات الجنس المسموع ،،
في لحظات الفراغ وميلاد نهدي ل اشتياق المساء ،، في حيثيأت الجمال،، دموع خضوعي توقف ثواني الانفجار و ينبت الطفل بين أفخاذ مكاني ،، ذكرحاضري ومستقبل المسافات وأمس المكان ،،،،،،،،،،،
أيقن ان طرق المستحيلات انتهت وماتت مفردات المعجزات ف الجليد ينصهر ب الانتحار،،،،،،.
كم مزقتني ل المرة العاشرة،،،،،
إحبك أملا وأعرف اني أسافر في عروق عقلك .
سألتك ب رب الزمان ب عمر الدروب ، بقلب كل متيم ومحبوب أجبني ف اضلعي ترتاب من غضاضة السلوى ،،
ياذا الشيب الرمادي و لولوء رعشات أحلامي يابقية أخلاق سماء اختصاراتي و صديق أخصابي و رقص أصابعي.
أساوري قل جمالها ب جمود الذراعين ف حرك فلكي ب سكونك وأوقف اللحظات،،،،،،
ف سيول أصابعي تصحرت أو تبخرت وربما أبحرت،،،،، ف المعاني تجردت واقتباساتها أقلعت في أثواب الأساطير،،،
استهترت مخدتي ب قيامي واجتمعت مناماتي في صحو النهدين و انفلات غرائز الألوان،،،
منابع من أعناق زاهية،، مخمورة،، متدهورة الى مواسم النصر ،،،،
لاادري ب المختصر قبلة سؤالي تشتتت واحتضر شلال الصور،،،
حكاية لأيستقي منها النظر ف الشوق يلهث ب كفر.
إعواجاج الآحرف تعلق في فراشات جعت ولا زال المنتظر يرقب النوافذ على رجلي غروب القمر.
كل ليلة لها أمر،،، كل وردة لها قدر،، كل أنثى لها أثر ،،،
نهضتي مأاكرمها ف رحلتي أنثى العمر.
قصة أجفانك تستعذبني،، تضحك وتبكي ضوء مفاتني ،،تزلل شتاءي في مقعد الثلج ،،،
التعليقات (0)