نظرتان من وحي الحقيقة؟؟

الاولى:

الصهيونية شتت عن طريق عملائها الغرب العالم الاسلامي والعربي الى دويلات وجماعات واضافة جماعات جديدة ليس لها من الاسلام تواجد مسبق، وحتى الطائفة الواحدة كـ"الشيعة" شتتوها الى مرجعية فلان وعلان ومليشيات واحزاب دينية وعلمانية وديمقراطية ونحن نعلم يقينا بانهم من بنات افكار الصهيونية حتى يتم ويتسنى لهم من خلال التفرقة وهي شعارهم"فرق تسد" السيطرة على الثروات والطاقات والبلدان ؛حتى لو ظهر من يعتقدون انه سينفيهم خارج التأريخ باعتبار موطنهم الاصلي حيث انهم أتونا منه"خارج التأريخ"، لايجد من يتبعه بسبب التشويش على الشيعة المغرر بهم من قبل مرجعياتهم التي زرعوها وحتى العشرة آلاف مخلص لايجدهم لانهم متفرقون تحت هذه المرجعية او تلك وليس مع من يمثلهم حقيقة وهو الاعلم نائب الامام بالدليل، ومع الباقي نفس الهدف.

الثانية:

انا شاب بعمر الورد لم ولن اتذوق طعم الشباب ولم ولن اهنأ الا اذا نجحت ثورتي الالكترونية العالمية والتي لا تبيقي ولاتذر للذين هم سطرت حروفي وسهرت ليلي واشغلت نهاري طالعت قرأت سألت من اجل خلاص الانسانية منهم ،واخيرا نجحت بتعريف الناس بهم ولكن هل نجح الناس بالخلاص منهم ؟؟،الجواب متروك لمن زار مدونتي وعرف حقيقتهم، ما انا والكتابة وان حياتي بخطر في عراقي الذي هو ليس عراقهم ،هم كثيرون كمقالع النفايات وما تحوي واكثر من شيطان الجن الذين بفضلهم الجن الشيطاني استراح وتكفى بهم، انه العالم اجمع الا الله والمهدي ونا ئبه الذي يمتلك ادلة على ذلك، هذا رأيي ورأي المنصفين عموما، وانهم اخطر من الشيطان ولو قارناه معهم لكان هو اطيب منهم على الاطلاق(اصحاب الواجهات الدينية والاعلامية والعسكرية المنظمة والمليشياوية والاجتماعية والسياسية وحدث بها ولا حرج، وقدمت الادلة على انحرافهم وخطورتهم وانا ثائر بالقلم وعن قريب سيثور المهدي عليهم بالسيف ، حينها سيستراح المستضعفون من بني البشر).