نحن بحاجة ماسة اليك يا البارزاني.؟
قبل ( التعاطف ) والتأيد والتضامن الأنساني والقومي والسياسي لا وبل الدفاع عن بقاءك في هذا المنصب و بكل وسيلة ممكنة كانت وستكون الثمن ياااااااااااااااا أيها ( البيشمه ركه ) الرئيس وقائد الضرورة لهذا الوقت الحساس الخطير ( مسعود ) البارزاني المحترم...........
نحن وجميعآ نعلم بأن ( عمر ) الأنسان وبقائه على قيد الحياة والى ........ بيد ( خودا ) الله الخالق وفقط وليست هناك مفر من الفناء والموت والرحيل الأبدي لنا وجميعآ ومهما كان وسيكون ( صحة ) وصدق الأنسان وقبله كل شئ حي يرزق الآن ............
نعم سيدي البيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني أقصد جنابك في هذا الرأي الشخصي الدائم وقبل اليومين الماضيين وبشئ من ( الألم ) والحزن والخوف والتخيل على ( مصير ) شعبك الكوردي والكوردستاني وبعد الآن وقبل دخولك الى عام ( 2016م ) القادم والأعلان عن تشكيل وتحقيق ( الحلم ) والهدف والتمني وهو ( دولة ) كوردستان القادمة وبرئاستك.؟
بسبب حدوث ( وعكة ) صحية لك أدام الله في عمرك المديد وبقاءك فخرآ وقدوة لنا وجميعآ وبالذات لنا نحن ( الأيزيديين ) الكورد وقبل المسلمون وبقية القوميات والعقائد والأديان والطوائف الكوردية والكوردستانية العراقية الجغرافية الحالية.؟
أن قيام ( البعض ) من تجار القومية الكوردية والكوردستانية في ( البرلمان ) الكوردستاني وخارجه بتحريض الناس على ( أنتهاء ) رئاستك للأقليم ليست سوى ( التجحش ) والخيانة والأسوء من الداعش وأم الداعش وأن دلت على شئ فيدل على و لكي يلعبوا ( شاطي ) باطي بمصيرنا وجميعآ كما تقول المثل العربي العراقي العامي...................
فبعيدآ عن التعاطف السياسي لك وهذا لا شك فيه أرجو وأدعو ( كافة ) الشرفاء والمخلصون الكورد والكوردستانيون المؤمنون بحقنا في الحياة الى ( الرفض ) وعدم تأيد وعدم تصديق كلام هولاء ( الجاش ) و التجار للقومية والدين وبالذات من أيتام البعث العروبي العنصري بين ( البعض ) من اليزيديين وقبل المسلمون وغيرهم هنا وهناك ..............
فالى الأمام وأسرع وقبل فوات الأوان نحو ( تشكيل ) وأعلان دولتك ( كوردستان ) النموذجية العلمانية أيها البيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني ونحن ( الأغلبية ) من الأيزيديين الشرفاء في ( أنتظار ) الطلب والتضحية من أجل ( تربة ) وأرض لالش وعموم كوردستان ورغم حدوث كل شئ ( ظلم ) وخطأ بحقنا قبل وبعد يوم ( 3 / 8 / 2014م ) الأسود الدموي الوحشي بأيدي ( الجار ) والصديق والكرفان ( الكورد ) وقبل العرب وقبل الداعش النذل.؟
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان في 5.4.2015
التعليقات (0)