اين كانت جماعات تازناخت كل هده المدة لمادا لم تبادر مند بدايات التمانينات والتسعيينات ونهايتها لمعرض الزربية كما يحلوا للبعض فيهم ان يسميه رغم انه يعارض فى عمقه كل ما هو جماعى وكل مايصب فى خانة مصلحة تازناخت فقد اصبحوا عبئا على الشان المحلى.ليرزوا الان بالشكل الدى هو غير طبيعى ويؤسسوا لجن بموظفى هده الجماعات وقلة من الوصوليين بحجة ان الجماعات هى التى ستمول ناسيين ان هدا التمويل على كاهل المواطن المحلى وليس من جيوبهم انه المال العام .الدى هو من حق كل مواطن محلى ان يستفييد من انشطته وليس فبركة سيناريوهات بالية للوصول الى نتيجة مفادها مال الجماعات مالنا ويجب ان يصلنا عبر مسارات مختلفة وملتوية تحت غطاء المصلحة العامة وعبر المسلك المعروف عند العامة والخاصة كل الطرق تؤدى الى روما.
التعليقات (0)