فى تقديرى ان اصحاب هدا الراى المصمم عاى معرض تازناخت
وليس مهرجان تازناخت فى نسخته التانية ايام 9-10-11-2010 يوليو.
مخطئون فى كل الجوانب وحسب كل المقاييس .ونتيجة خطئهم سيعرفونه بعد سنتين بالتمام والكمال.
فعندما يلحون على المعرض سواء كانوا واعيين بها او مغفليين فانهم يكرسون نظرة نبسيطية ومختزلة للقضية.
وهم غلى طريق اقبار المجهود المبدول سابقا خلال انعقاد الدورة الاولى لمهرجان تازناخت الكبرى ايام 16-17-18-مايوا2008.
فهؤلاء لايعرفون ان المسالة فى حاجة الى مجهود جبار ومضنى فالمؤسسون له 2008 رغم قصور الامكانيات وغياب الشركاء الاساسيين فى القطاع كوزارة الصناعة التقليدية والسياحة فيجب مشاركتها فى الدورة التانية لان بدونها لن يتحقق اي شىء يدكر.وبدل مجهود كدلك من اجل مشاركة الفعاليلت الجمعوية الدوليةؤالمحلية التى غالبا مايكون لها تاتير قوىوفعال فى متل هده الملتقيات المحلية الناشئةوالمبتداةوالمهمشة اصلا نتيجة سياسةالاختزاليةالمعتمدة غالبا فى السياسة الرسمية.
التعليقات (0)