هتلر من الجانب الديني "بغض النظر عن مسماه الحزبي" هو مسيحي متطرف -اي من اليمين المتطرف-، والمسيح المتطرف هو وجه من وجوه اليمين المتطرف، وهتلر قام بقتل اليهود على حساب هويتهم الدينية؛ وقتل ما قتل من اليهود حتى وصل عدد يهود المحرقة المسيحية المتطرفة -اي محرقة هتلر لليهود- حوالي 6,000,000 يهودي!!!، هذا جانب من جرائم المسيح المتطرف بحق ابناء احد الديانات السماوية.
اما الجانب الآخر وهو جانب المسيح مع اليهود، فيتمثل بموقف البابا قبل الأخير؛ حيث برء اليهود من جريمة قتلهم لنبي الله عيسى (ع)!!!،اما البابا الاخير فقد امضى التبرءة ولم ينقضها وكذلك المسيحيين لم يتكلموا ويعترضوا على الاثنين!!!، وهذه خيانة المسيح لله ولاحد انبيائه ولابناء ديانتهم ولانفسهم بعد ثبوت الجريمة على اليهود وقيامهم بها وان شبه لهم بعيسى النبي (ع) الا ان الجريمة ثابتة!!!.
فهذه الجوانب من جرائم المسيحيين بحق الله ونبيه وابناء ديانتهم وانفسهم وبحق ابناء احد الديانات السماوية!!!.
التعليقات (0)