مهازل الفكر السلفي الوثني..؟
http://www.youtube.com/watch?v=huTq_WCKxck
استمعوا إلى مهازل الفكر السلفي الوثني ، الفكر الذي يتنكر لبصائر آيات الله البينات و يعتمد بالأساس على المخزون الفكري الذي ابتغى به أصحابه أن يبدلوا كلام الله و يأتوا بقرآن غير القرآن المعجز المنزل على رسول الله و الذي كادوا أن يهلكوا به رسول الله في حياته الذي هدده ربه قائلا : ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم/
و هاهو الغرب الاستعماري يساند المنافقين من قومنا حتى يحكمونا بقرآن غير كتاب ربنا المعجز حتى يؤبدوا تخلفنا و جهلنا و تبعيتنا الحضارية لهم و نبقى فيئا منتهبا لشركاتهم و ساستهم أبد الدهر ...فهل تعي أمتي خطر الارتهان لهؤلاء السلفيين المجرمين ...؟
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=da73Yi8x15u
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=da73Yi8x15u
لا فرق أخي بيننا و بينكم في مصر الحبيبة أو المغرب أو سوريا أو اليمن ...، فالقوى الاستعمارية قد ارتأت بعد إن احترقت رموز الدولة الوطنية و أصبحت عاجزة من حماية مصالحهم ، قد ولوا وجوهم نحو القوى السلفية لتأمين مصالحهم و تأبيد تخلفنا و تبعيتنا الحضارية لهم ... لقد تغيرت الأسامي و الواقع هو هو ..؟
مع الفيديو: أعضاء المكتب الجهوي لحزب التكتل بباردو يستقلون جماعيا و يتهمون الحزب بالخيانة
www.9annas-info.com
http://www.9annas-info.com/index.php?option=com_content&view=article&id=655%3A2011-12-23-17-42-04&catid=3%3A2011-10-12-01-10-03&Itemid=3
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=2KMbtaJHH2P
لا بد أن نشجع خاصة انشقاق "الإسلاميين العقلاء" الذين يبتغون مرضاة ربهم عن حركة النهضة المنافقة التي يبدو أنها قد باعت الدنيا بالآخرة واشترت بآيات الله و كتابه المبين ثمنا قليلا ، مضحية بدماء الناس و بمستقبل وطننا في تحقيق العزة و القوة و المنعة إذا ما التف شعبنا حول كتاب من يملك الأمر كله في الأرض و في السماء و بيده الرزق و الموت و الحياة و النشور، و صرنا جميعا - حكاما و محكومين - سلطة سيادية و تنفيذية لأوامر الله و نواهيه في جميع شؤون الحياة ...؟
لا فرق أخي بيننا و بينكم في مصر الحبيبة أو المغرب أو سوريا أو اليمن ...، فالقوى الاستعمارية قد ارتأت بعد إن احترقت رموز الدولة الوطنية و أصبحت عاجزة من حماية مصالحهم ، قد ولوا وجوهم نحو القوى السلفية لتأمين مصالحهم و تأبيد تخلفنا و تبعيتنا الحضارية لهم ... لقد تغيرت الأسامي و الواقع هو هو ..؟
التعليقات (0)