فوز "عراقي" بمقعد في البرلمان البريطاني لصالح حزب المحافظين
الزهاوي رئيس مؤسسة يوغوف لاستطلاعات الرأي
فاز رجل الاعمال العراقي الاصل ناظم الزهاوي في الانتخابات العامة البريطانية عن حزب المحافظين في دائرة "ستراتفورد اون افون".
ويعد الزهاوي اول بريطاني اصله من دولة عربية يمثل دائرة بريطانية في مجلس العموم، فيما خسر مرشحون اخرون من اصل عربي خاضوا الانتخابات عن حزبي العمال والاحرار الديموقراطيين.
وناظم الزهاوي من مواليد عام 1967، ونشأ في منطقة "ايست ساسيكس" في جنوب انجلترا.
ودرس في "كينغز كولدج" في ويمبلدون جنوب غرب لندن وتلقى تعليمه الجامعي في "يونيفرسيتي كولدج" التابعة لجامعة لندن.
وفي عام 2000 ساهم في تاسيس شركة يوغوف للابحاث واستطلاعات الرأي عبر الانمترنت، التي كبرت واصبحت مسجلة في بورصة لندن.
واستقال الزهاوي من منصب الرئيس التنفيذي للمؤسسة في شهر فبراير/شباط حتى يكرس وقته لحملته الانتخابية، سيكون عليه الاستقالة من مجلس الادارة ليؤدي مهمته نائبا في البرلمان.
ــــــــــــــــ
هل فوز أمثال هذا الرجل العراقي في البرلمان البريطاني يحقق شيء للعرب أو للعراقيين !! هذا الخبر يدل وبكل صراحة على نزاهة الانتخابات البريطانية .. و أن لا جهات خفية تتحكم في سير الانتخابات البريطانية كما يحدث عندنا نحن العرب .. إنما النتائج نزيهة وكما يريدها الشعب .. عقبال انتخاباتنا العربية ..
"نعم".. المرأة أكثر أماناً في قيادة السيارات
كتبت آمنة بهزاد :
وفي هذا الشأن ذكرت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية دراسة أقيمت في جامعة " روهر في بوكوم " في ألمانيا تفيد بأن الوقت الذي تقضيه المرأة وهي تقوم بركن السيارات كان أكثر بحوالي عشرين ثانية من الوقت الذي احتاج إليه الرجال.
ومن جانب آخر قالت معدة الدراسة الباحثة "كلوديا وولف" "إنه على الرغم من تفوق الرجال على النساء في هذا المجال "، إلا أنه لا يعني وجود إخفاق شامل للنساء في قيادة السيارات ، مضيفة أن الأمر لا يتعدى ركن السيارات ، كما أن فوز الرجال عليهن ليس بشكل مطلق".
ـــــــــــــــــ
منع المرأة المحتشمة من قيادة السيارة شلل لها ولحياتها .. فالحياة أصبحت أكثر تعقيدا والأماكن تباعدت .. لذا فالأم مثلا تحتاج للخروج لقضاء حاجاتها أو لجلب الأبناء من المدرسة أو لزيارة والديها .. وما هذه الدراسة أعلاه إلا دليل على قدرة المرأة على القيادة وتحكمها بالمركبة أكثر من الرجل الذي يدعي أن المرأة بعقلها الناقص لا تستطيع التحكم بالمركبة كما يتحكم بها هو ..
طالبـة ابتدائـي عمرهـا 102 سنـة
كتبت منال العبد الرحمن
حرصت العجوز الصينية "ما هيوهيان" البالغة من العمر 102 سنة ، والتي تقطن في مدينة "جنان" الصينية في إقليم "شاندونج" على أن تبدأ مشوارها الدراسي لتكون بذلك أكبر تلميذة تدخل المرحلة الابتدائية.
وقد بدأت العجوز "ما هيوهيان" العمل منذ سن الـ 13 ، ولم تتح لها الفرصة للدراسة ولكن بناءً على رغبتها وبمساعدة أحفادها وافقت المدرسة الابتدائية على تسجيلها في صفوفها من جديد.
الجدير بالذكر أنَّ العجوز المئوية تطمح إلى الوصول لدرجة عالية في التعليم قبل أن تتخرج من هذه الدنيا.
ـــــــــــــــــــ
والله هذا الطموح الذي يحطم كل المعجزات وكل المستحيلات .. أقدم أرقى وأنبل التحايا و أصدق مشاعر الاحترام لهذه السيدة العظيمة .. وكم أتمنى أن يحذو أبناءنا وشبابنا قبل شيابنا حذوها .. بالتوفيق يا سيدة ما هيوهيان ..
النظر إلى الجميلات «يشوش» التفكير ..
من غير صورة منعا التشويش ..
كتبت آمنة بهزاد :
إن نظر الرجل للمرأة الفاتنة ، أو الحديث معها يسبب التشويش للرجال ويضعف ذاكرتهم ويخفض أداءهم العقلي بشكل كبير ، هذا بالإضافة إلى أنه يسبب تصلب الشرايين ، وارتفاع ضغط الدم ، وبعض الاضطرابات النفسية ، هذا ما أوضحته دراسة هولندية .
ويفسر العلماء ذلك بأن خلايا الدماغ التي تقوم بمعالجة المعلومات واتخاذ القرارات المختلفة تتأثر بحضور المرأة والنظر إليها ، وبالتالي لا يتمكن الرجل من اتخاذ القرار الصائب حتى يزول التأثير.
وفي المقابل ذكرت العالمة النفسية "لوآن بريزندين" في كتابها " The male brain " بأن الرجل لا يستطيع السيطرة على غريزة النظر إلى النساء ، فهي فطرية.
ـــــــــــــــ
سبحان الله كل يوم نكتشف عظمة هذا الدين .. فالرجال وكذا النساء مأمورين بغض البصر .. وربما المرأة العربية الجميلة السافرة هي السبب في كثير من الإخفاقات والتدهور والفشل الذي أصاب عقل الرجل العربي و الذي ما عاد قادرا أن يقرر أي قرار في مصلحة للأمة .. اتستروا يا بنات خلي الرجال يعرفون يقررون لحياتنا صح ..
لبنان يهزم اسرائيل في معركة جديدة ضمن حرب الحمص بطحينة !!
لبنان احرز جولة جديدة ضد اسرائيل في حرب الحمص
"انتصر" لبنان على إسرائيل باعداد أكبر صحن حمص بطحينة دخل كتاب غينيس للأرقام القياسية 2010.
فبعد الجولة الاولى من حرب الحمص التي كانت فازت فيها اسرائيل مؤخرا باعداد صحن بوزن 4 أطنان، رد لبنان بقوة معدا صحن حمص تتجاوز زنته ضعف ما اعدت اسرائيل.
بالاضافة الى ذلك، تكمن رمزية صحن الحمص اللبناني في وزنه الذي بلغ 10452 كيلوجرام، وهو الرقم نفسه لمساحة لبنان التي تبلغ 10452 كيلمتر مربع.
المقادير : مقادير الصحن العملاق بلغت 7 آلاف كيلوجرام حمص، و 1600 كيلوجرام عصير الحامض، 2000 كيلوجرام من الطحينة، و 100 كيلوجرام من الثوم، و 130 كيلوجرام ملح، و 710 ليتر من زيت الزيتون.
اما صحن الفخار الذي احتوى الكمية الهائلة من الحمص بطحينة فقد صممه المهندس جو قبلان الذي سجل ايضا رقما قياسيا بتصميمه اكبر صحن فخار.
وبغض النظر عن طرافة حرب الحمص، فان وزارة السياحة اللبنانية تأخذها على محمل الجد اذ أعلن وزير السياحة اللبناني فادي عبود عن تحضير فريق الطهاة اللبنانيين لصحن الحمص.
وقال عبود ان "الحمص ليس طبقا اسرائيليا كما تسوق إسرائيل في كل انحاء العالم، وكذلك الفلافل التي يتم تسويقها ايضا على أنها من المطبخ الإسرائيلي"، مشيرا إلى أن "التاريخ يثبت والعالم يعلم أن هذا الكلام غير دقيق، ونحن نحارب في حرب إعلامية أكثر مما هي حرب "حمّصية".
لبنان صدر اول علبة حمص عام 1959
وأشار عبود إلى أن "الإسرائيليين بدأوا منذ حوالي العقد من الزمن في تسويق هذه المأكولات على أنها جزء من تراثهم، وكان اللبنانيون يردون بالمقابلات وبالصحف وبالكتابة إلى عدة مجمّعات تجارية كبرى في العالم بأن الحمص ليس منتجًا يونانيًا ولا تركيًا بل هو في الواقع مشرقي".
لبنان اول مصدري الحمص
وأضاف الوزير: "نحن نقوم بالبحث التاريخي للحصول على كل الإثباتات اللازمة ونحن نملك البراهين على أن أول علبة حمص صنعت في لبنان عام 1959 وقد تمّ تصديرها من قبل شركة قرطاس إلى أمريكا وأوروبا ولدينا الإثباتات التاريخية حول هذا الأمر"، موضحا أن "عملية تسجيل هذه الأطباق على أنها لبنانية ستتم، ونحن ننتظر دخول لبنان إلى منظمة التجارة العالمية ومن خلال الشراكة الأوروبية لكي نستطيع أن نسجل هذا الطبق على أنه طبق تقليدي لبناني، في حين أن إسرائيل تحاول أن تلغي أي هوية عربية له".
وشدد الوزير ان "لا خلاف بين لبنان واي بلد عربي، ولو كان هناك بين هذه الدول من يثبت ملكية الطبق من الفلسطينيين أو السوريين لما كانت هناك مشكلة، ولكن ليس الإسرائيلي".
من جهتها، اعطت جمعية الصناعيين في لبنان المزيد من التفاصيل حول حرب الحمص وغير الحمص قائلة ان اسرائيل تقوم منذ سنوات بتصدير وتسويق مواد غذائية معروفة بأنها "ماركة مسجلة" للمطبخ اللبناني من الوجهة الزمنية والتقليدية ، وحتى اللغوية ، بالاسم نفسه والتركيبة نفسها التي اعتاد اللبنانيون على إعدادها منذ سنين، مدعية ان هذه الوصفات إسرائيلية. ومن الأطباق التي تعد محوراً للجدل هناك التبّولة والحمّص..
ـــــــــــــــــ
حتى الحمص لن تدعوه لنا يا بني إسرائيل !!! و الله صرنا في آخر زمن .. وفشلنا في كل الصراعات حتى أدخلتنا هذه الصراعات للمطابخ !! لا حول ولا قوة إلا بالله ..
ــــــــــ
أطيب المنى ..
التعليقات (0)