من هنا وهناك في ذكرى نكستنا حرب الايام السته
لقطات من ياصيد وفلسطين الايام السته من حزيران ذكرى نكستنا ورغم ذلك نبلع الجرح ولا ننسى ... شيوخ أطفال إزهار تتفتح وثمار وجدران وخارطه ... بعد ان قطعنا الامل من الناس والدول وحتى من وحدتنا وانتفاضاتنا ...نرنوا الى تعويضات من رب رحيم وما احسن ؟! كلمات . نسمعها ""أدخلك الله جنة الفردوس بلا حساب ابشر بروح وريحان ورب راض غير غضبان !!
اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب راضٍ غير غضبان..آمين. هل نستحق ذلك ؟؟؟؟؟
والعالم من حولنا
من له حظ لا يموت ...وربما من سوء حظه تماما كما كنا نحن يومها في الخامس من حزيران مستقبل مجهول لا ندري هل كان من حسن حظنا اننا نجونا او من سوء ذلك الحظ لنرقى الى ما رقينا اليه من وظائف جسمانية اهمها ابتلاع الاهانات والتمرجح بالقش ننتظر حصارا او دمارا او جدارا او ...دوله
والناس عرب وفلسطينين...اخذوا من الحديث الشريف تناكحوا تكاثروا أني مباه بكم الأمم يوم القيامه والمال اصبح جل همنا هذه قصة تكسر كل الروتين بمعانيها لتربط واقعنا بما اتحدث عنه ..مش مهم ...خبرمن السعودية
قالت صحيفة(عناوين) السعودية الإلكترونية امس إن الزوج صارح زوجته برغبته في الزواج من امرأة أخرى وكي يرضيها ويحصل على موافقتها على الزواج اصطحبها إلى سوق الذهب .
وتابعت الصحيفة:"وهناك طلبت الزوجة من البائع أثقل طقم في المحل بغض النظر عن الشكل الجمالي فقال لها البائع إن أثقل ما لديه يصل وزنه إلى كيلو من الذهب فسألته عن سعره فأجاب، 150 ألف ريال، فوافقت الزوجة على شرائه مما أذهل الزوج الذي توقع أن تختار زوجته طقم ذهب في حدود 20 ألف ريال ليقع في ورطة لم يكن يتوقعها، ولكن كي يتزوج المرأة الثانية أضطر الزوج إلى دفع قيمة الكيلو" .
وأوضح بدر بن صالح العقيلى مدير احد فروع الذهب أن" الزوج دفع أمام زوجته عربون 10 آلاف ريال، وعاد في اليوم الثاني ودفع باقي المبلغ وهو غاضب منها.. وقال ورطتني كنت أعطيتها طقم بحدود 20 ألف ريال لماذا أخبرتها عن الكيلو؟!".
واستعداداتنا كأمة عربية وإسلامية لإرجاع أرضنا التي اغتصبت فاقت استعدادات الصين التي جهزتها للاحتفال بذكرى استقلالها في العام 2009 ""غريبه الصين كاينه دوله محتله واستقلت قبل ستون عاما "" قد اكون مخطيء هههههه نحن نستعد للاحتفال في النكبات اكثر مما استعدت الصين للاحتفال باستقلالها المزعوم .....لاحظوا استعداداتها
وفي حرب الايام السته ذكرى نكستنا ننسى حتى التفكير بالذبح لمن ذبحنا ..ومن خوفنا على مشاعرهم وفي موسم البطيخ الذي كان موعده بتلك الايام ولا نستطيع بيعه الا بذكر وسائل ارهابية كالسكاكين مثلا ...ونقول :على السكين يا بطيخ ..اخترعوا لنا جهاز لفحص درجة احمرار "حمار " البطيخ بغض النظر عن طعمه... تماما كالجهاز الذي عرونا فيه من ملابسنا ونحن نلبسها على نقاط التفتيش الداخلي وعلى الحواجز والحدود والمطارات ...
هل لكم ذكريات وبصمات وملاحظات على نكستنا وما تلاها من استعدادات لعودتنا ....
التعليقات (0)