من تازناخت الى امناتوا حيدر المضربة عن الطعام فى جزر الكنارى

حسب ما قرات عن حياة هده السيدة انها اختارت لنفسها ان تتموقع فى خانة الحقوقيين الصحراويين المسيسين لقضايا حقوق الانسان .وعلى تغلييب السياسى على الحقوقى وبدالك تكون الناطقة الرسمية
لمخابرات دولة اجنبية معادية لوحدة شعوب المنطقة وتواقة لعسكرة شمال افريقية وفق طموحاتها المتشبة لبنزاعات الحرب الباردة والهاربة من فرص التنمية والخائفة من منح السلطة للشعب وفاءا لشهداء التورة.
المستفيدة من ريع فوائد النفط .فمن حق انمة حيدر ان تتبنى موقفا خاص بها ولكن ليس على حساب مشاعر كل المغاربة
الموحدة المتباينة .وليس على حساب المواقف الدولية المؤيدة لحل تالتى لاغلب فبه ولامغلوب والدى ابدى المغرب مرونة
كبيرة ازاءه انقادا للصحراويين ولا لغير الصحراويين لكى لايجز بالمنطقة الى المجهول الدى تسعى اليه النخبة العسكرية
الجارة افلاتا من محاسبتها من طرف الشعب الجزائرى الدى يعد العدة لفعل دالك .رغم جره الى دهاليز الملاعب
وتجييشه تم ارساله عبر الطائرات لمشاهدة اسود الخضر . والهدف الدى تروم اليه الجارة اللدودة هو عودة ملف الصحراء الى مربعه الاول وفق استراتيجية تحريضية لمجموعة من العناصر المستتمرة لجو الانفتاح والتعددية وخلع اللباس الامنى
لهده القضية المؤرقة لكاهل الانسان المغربى ومن ضمنهم هده السيدة المغرور بها لحسن نيتها او لجهلها او لللبس القائم لها بين السياسى والحقوقى . بالاضافة الى السعى على الضغط على رموز الجبهة للا نسحاب من المفاوضات المقبلة
خشية من الحل المقبول الدى ينضج فى الكواليس الدوليى والدى اقترحه المغرب وطموحه للتفاوض علية .وبدالك يقبر الحل
الدى تسعى اليه الجارة المتجلى فى التقسييم وكسب منفد بحرى على المحييط الاطلسى ومن تمة التفوق الاستراتييجى على دول شمال افريقى وكبح جماح المغرب .