مواضيع اليوم

من تازتاخت الى...بصدد احدات مدبنة العيون الاخيرة-10-حقيقة عداء عسكر الجزائرواسبانيا للمغرب

ait oubrahim

2010-12-06 16:08:23

0


De Taznakht al reciente proceso de ..... Alahaddat Aaiún Arguetha -10 -
El hecho de que la hostilidad Askar Argelia y España a Marruecos

 

القى الأستاذ الفرنسي "برنار لوكان" عرضاً جيوسياسيا قيماً بمناسبة الذكرى 35 للمسيرة الخضراء.

و"برنار لوكان" خبير مختص في العلاقات الدولية وتاريخ المغرب والمغرب العربي، لا يمكن أن يزايد عليه أحد في الموضوع.

وفي هذا العرض – الذي نعرض ترجمته بتصرف – على القراء الأعزاء، يقرّ الخبير الفرنسي أن حقوق المغرب التاريخية والجيوسياسية في صحرائه الغربية لا تقبل الجدل.

ورغم ذلك عملت أطراف على استمرار تعفن النزاع حول الصحراء بفعل دعم الجزائر لجبهة البوليسارية التي لا تمثل سوى أقلية وهامشية، لا تكاد تبين، في صفوف الصحراويين.

علما أن هذا الدعم يساهم بشكل واضح في تفاقم خطر تنامي الجريمة المنظمة وتزايد عدد الإرهابيين في منطقة الساحل عموماً وجنوب الصحراء على وجه الخصوص. وقد تأكدت ملامح هذا الخطر منذ سنة 2001.

إن ما أقرّ به "برنار لوكان" يتفق كلياً مع الحقيقة التاريخية. وهذا ما جعله كلما سنحت له الفرصة بالتذكير بهذه الحقيقة التاريخية، سيما بعد أن تمكّن المغرب بعد تضحيات جسام – من إعادة لمّ الشمل والعودة إلى صلته وارتباطه مع افريقيا جنوب الصحراء. كما أن حقه التاريخي في صحرائه أكدته الدولة المغربية بالملموس بمجهودات التنمية الهائلة التي وظفتها في الأقاليم الجنوبية في المجالين الاجتماعي والاقتصادي والحضاري الصحراوي.

يقرّ أستاذ العلاقات الدولية والخبير في تاريخ المغرب، الفرنسي "برنار لوكان" (Bernard Lugun ) أن المغرب يعتبر "دولة قومية" (ETAT-NATI )، ،من أقدم الإمبراطوريات على صعيد المنطقة. إلا أن هذه الامبراطورية القديمة بُترت منها أجزاء من ترابها في عهد الاستعمار خلال الحماية الفرنسية. آنذاك، في القرن التاسع عشر، كان المغرب يعيش حالة من التفسخ والضعف، مما مكّن فرنسا من بتر أجزائه الشرقية عندما كانت في طور إنشاء الجزائر، وبذلك تراجعت حدود المغرب الشرقية كثير في اتجاه الغرب. وهذا ما حدث كذلك في الجنوب، إذ بتر الإسبان أجزاءا مهمة من المغرب عندما احتلت مدريد الصحراء الغربية المغربية وقطعت جذور محاور شمال جنوب التي ربطت قلب المغرب بوادي نهر السينغال إلى حدود وادي نهر النيجر، أي فصلت جغرافياً المغرب عن جذوره الإفريقية ومن حيث بزغت سلالات كثيرة حكمت المغرب، هذه أهم انعكاسات الاستعمار الإسباني للصحراء الغربية المغربية.

وعندما تم الإعلان عن استقلال المغرب في سنة 1956 من طرف باريس ومدريد، وجد المغرب نفسه محاطاً بالحدود الموروثة عن مرحلة الاستعمار.

وبعد سنوات انفجرت حرب الرمال، آنذاك كانت فرنسا قد ألقحت الأجزاء الشرقية للمغرب بالجزائر قبل الإعلان عن استقلال هذه الأخيرة، وبذلك انضمت كلومبشار وتندوف إلى التراب الجزائري، وهما مدينتين كانتا مغربيتين.

فإلى حدود بداية ستينيات القرن الماضي كانت تندوف تابعة للإدارة المغربية، إذا كانت العملة المتداولة بها هي العملة الوطنية المغربية، كما كان شيوخ القبائل بها (سيما "الركيبات" و"تادجا" ) معينين بظاهر سلطانية، قبل أن تقتطع فرنسا الصحراء الشرقية من المغرب وتلحقها بالجزائر.

وفي الجنوب ظلت مدريد تتلكأ بخصوص استقلال أقصى الجنوب المغربي. لذلك لجأ الملك الحسن الثاني إلى محكمة لاهاي الدولية وطرح على أنظارها السؤال التالي:

ماهي حقوق المغرب التاريخية في الصحراء الغربية؟

آنذاك رغب الإسبان في خلق "دويلة صحراوية مصطنعة" بجنوب المغرب لا تقوى على الاستمرار في الوجود إلا بارتباطها بمدريد والعيش في كنفها، وبذلك تضمن تحكمها في الصحراء الغربية.

في حين كانت الجزائر تضمر نوعاً من الحسد للمغرب، لماذا؟

يجيب "برنار لوكان" موضحاً إن الجواب على هذا السؤال يدعونا إلى التموقع في قلب الإشكالية الكبرى بالمغرب العربي الذي لم يعرف إلا "دولة وطنية" واحدة إنها المغرب.. نعم هناك تونس، لكن المغرب كدولة لها 14 قرنا من الوجود، أما الجزائر لم يسبق لها أن وُجدت تاريخياً، إنها دولة من صنع فرنسا.

عندما وصلت القوات الفرنسية إلى الجزائر، كانت مقاطعة تابعة للأتراك تعيش انقسامات كبيرة بين أجزائها. ويؤكد "برنار لوكان"، لا يمكن الحديث تاريخيا عن "أمة جزائرية" أو عن "شعب جزائري". نعم كانت هناك مملكة تلمسان، وكانت هناك كيانات صغيرة متناحرة، لكن لا وجود لدولة جزائرية تاريخياً، لذلك ظلت جارة المغرب الشرقية تشعر بعقدة نقص حادة، ولذلك لم ولن تسمح قطعاً للمغرب باسترجاع صحرائه. وفي هذا الصدد يتساءل "برنار لوكان": لكن

لماذا؟ ثم يجيب: يكفي النظر إلى خارطة المنطقة، ليتضح أن الجزائر منحصرة في ساحل البحر الأبيض المتوسط بالشمال مع ملحق ترابي يقدم نحو الجنوب عبر الصحراء، وهو ملحق مصنع أُضيف للجزائر من طرف الجنرال "دوغول" علما أنه لم يسبق أن كان شبراً من الصحراء جزائرياً ما دامت الجوائر نفسها كدولة لم يكتب لها أي رجود تاريخي.

ورغم هذه الإضافة القسرية، تظل الجزائر، سياسياً وجيوسياسيا، محصورة في القضاء المتوسطي، في حين أن جارها الغربي، المغرب – الذي لا يتوفر على الثروات التي في حوزتها- منفتح على العالم بفضل سواحله الأطلسية، إذ إسترجاع الصحراء الغربية وجد نفسه يتوفر على آلاف الكيلومترات من السواحل الأطلسية، على صفاف محيط و"التواصل والاتصالات المحيطة" خلافا للجزائر المحصورة في فضاء بحر أضحى بحيرة ويكفى إقفال مضيق جبل طارق لخنق الجزائر كلياً. إن المغرب لا يعيش من الوجهة الجيوسياسية، وضعية الانحباس التي تعيشها الجزائر.

لذا سارت جارته الغربية في مسار تبني تاموقف الإسباني الرامي إلى خلق كيان مصطنع، "دويلة مفبركة"، بالصحراء الغربية لأنها ستمكن في ذات الوقت،الجزائر من منفذ إلى المحيكط الأطلسي، كما ستمكن اسبانيا من الاستمرار على موقعها وبدورها بالمنطقة.

هل حقوق المغرب بخصوص الصحراء معقدة تاريخيا؟

تاريخيا، إن مطالبة المغرب بالصحراء لا يرقى إليها الشك على الإطلاق.

هذه المطالبة من الناحية التاريخية لا تقبل إذن الجدل لماذا؟

يجب "برنار لوكان" قائلا، بكل بساطة لأن 5 من السلالات والعائلات التي حكمت المغرب انبثقت من الصحراء الغربية أو "الصحراء الكبرى" حسب تعبير المؤرخين، وهذا مؤشر أول. وكانت هذه العائلات، المرابطون، التي امتدت دولتهم من نهر السنغال إلى قلب اسبانيا، وقد عرفت آنذاك بـ "امبراطورية الضفتين"، وهي امبراطورية مغربية.

دون الدخول في تفاصيل السلالات التي حكمت المغرب، إلا أن أغلبها منبثقة من الجنوب.

أما المؤشر الثاني، فيرتبط بحقائق اقتصادية وسياسية. إن وادي نهر السنغال، وكافة وادي نهر النيجر، كانت مناطق متوجهة بالمغرب على اتصال به، هذا دون نسيان أنه في القرن السادس عشر كانت تومبوكتو تُعتبر مدينة مغربية، وخطبة صلاة الجمعية بها كانت تقام باسم سلطان المغرب، وباشويتها كانت إدارة مغربية. كما أن طرق القوافل التي ربطت بين الغرب الإفريقي والعالم المتوسطي، كانت خاضعة للمراقبة المغربية، ومرتبطة بأسواق جنوب المغرب الكبرى.

كل هذه الحقائق، يقول "برنار لوكان" تؤكد صحة مقولة الملك الحسن الثاني عندما صرح أن المغرب باسترجاعه الصحراء الغربية، أعاد الاتصال والتواصل مع جذور شجرة أوراقها متجهة نحو البحر الأبيض المتوسط وكانت صورة جميلة للتعبير عن واقع تاريخي ظل قائماً لقرون. إلا المشكل، يقول "بارنار لوكان" يكمن في النظرة المسيطرة في أوروبا، وهي أوروبية التوجه وهي التي ساهمت في تحوير التاريخ الفوري.

من المعلوم، أنه لما تم طرح القضية المغربية في تسعينيات القرن التاسع (1980 )، كان المغرب وضعية عصيبة ونفكك، ولم يكن في وسعه تكريس سيادته وسلطته على مجموعة من مناطق الجنوب. لكن الأوروبيين، يقول "برنار لوكان" ظلوا حبيسي رؤية القرن التاسع عشر، في حين أن الحقيقة السياسية – التاريخية والجيوسياسية لرؤية القرن التاسع عشر التي ارتكز عليها الأوروبيون. ويكفي الرجوع إلى الحقائق التاريخية، إذ بالرجوع إلى الوراء نلاحظ أن حقوق المغرب امتدت إلى ما وراءالصحراء الغربية التي استرجعها منذ 35 سنة. وفي هذا الصدد يؤكد "برنار لوكان": "لانريد إقلاق أصدقائنا الموريتانيين، لكن يتوجب علينا كمؤرخين الإقرار أن موريتانيا لم تكن موجودة كدولة، وأن موريتانيا الحالية، على الأقل فيما يخصها جزءها الشمالي، كانت تابعة للدولة المغربية إلى حدود بداية القرن التاسع عشر مادام أن زعماء قبائل شمال موريتانيا كانوا معينين بظهير سلطان المغرب."

إن ما سلف يجعلنا أمام حقيقة تاريخية جعلت من المغرب قوّة قارية وكذلك قوّة بحرية.

وهذا ما دفع "برنار لوكان" إلى الإقرار أن لبّ المشكل القائم مقره الجزائر العاصمة، لأنه لم يكن لنزاع الصحراء أن يوجد لولا رفض الجزائر وعدم قبولها معاينة المغرب، جارها الغربي، يتوفر على مواطن قوة جيوسياسية كبيرة والتي ستجعل منه في السنوات القادمة، بلداً يلعب دوراً حاسماً وريادياً في شمال إفريقيا، في حين أن الجزائر رغم توفرها على الثروات التي اكتشفتها فرنسا بالصحراء الشرقية – ستظل بلداً محصوراً في الفضاء المتوسطي، سيما وأن البحر الأبيض المتوسط أضحى مجرد بحيرة كبيرة مقارنة بالمحيط الأطلسي الذي يُعد محيط التواصل مع العالم والارتباط به.
en espagnol
El Sr. francesa dio un "Bernard Lucan" ofrecen una marca valiosa geopolítica 35 para la Marcha Verde.

Y "Bernard Lucan" experto que se especializa en las relaciones internacionales y la historia de Marruecos y el Magreb, no se puede negar de él uno de los sujetos.

En este punto de vista - que ofrecen presupuesto de traducción - Queridos lectores, el experto francés reconoce que los derechos de la histórica y geopolítica de Marruecos en el desierto occidental indiscutible.

A pesar de eso, trabajó en la continuación de las Partes en el conflicto sobre la podredumbre del Sáhara por el apoyo de Argelia para el frente Albolisarip, que sólo representan una minoría y marginal, apenas muestra, entre los saharauis.

Tenga en cuenta que este apoyo contribuye significativamente a la amenaza creciente empeoramiento de la delincuencia organizada y el creciente número de terroristas en la región del Sahel, en general, y al sur del Sahara en particular. El confirmó las características de este peligro desde 2001.

¿Qué es reconocido por la completa armonía con la verdad histórica "Bernard Lucan". Esto es lo que le hizo cuando tuvo la oportunidad de recordar este hecho histórico, sobre todo después de que permiten a Marruecos después de los sacrificios - de la reunión y volver a su importancia y su asociación con el África subsahariana. El derecho a la afirmación histórica del Estado en los desiertos de Marruecos tangible desarrollo Bmjhodat tremendo y contratados en las provincias del sur en el desierto social, económico y cultural.

Reconoce el profesor de Relaciones Internacionales y un experto en la historia de Marruecos, el francés Bernard Lucan "(Bernard Lugun) que Marruecos es un" Estado-nación "(ESTADO-NATI), uno de los más antiguos imperios de la región. Sin embargo, el Imperio de edad fue amputada, incluidas las partes de su territorio en la época colonial durante el protectorado francés. Luego, en el siglo XIX, Marruecos estaba en un estado de decadencia y debilidad, lo que permitió la amputación de partes de Francia Oriental cuando estaba en el proceso de establecimiento de Argelia, y por lo tanto estaba dentro de muchos este de Marruecos en el oeste. Esto es lo que sucedió, así como en el Sur, ya que la amputación de la tarea partes españolas de Marruecos cuando ocuparon de Madrid, el Sáhara Occidental, Marruecos y cortar las raíces de las zonas en el norte de Sur, que unía el corazón de Marruecos valle del río Senegal hasta la frontera del valle del río Níger, que se separó geográficamente Marruecos raíces africanas y donde surgieron cepas de muchos gobernó Marruecos, esto es las implicaciones más importantes de la colonización española del Sahara Occidental, Marruecos.

Cuando se anunció sobre la independencia de Marruecos en 1956 por la Declaración de París y Madrid, se encontró rodeado por las fronteras heredadas del colonialismo de Marruecos.

Después de años de la guerra abrió la arena, entonces Francia había Oqaht la parte oriental de Marruecos, en Argelia antes del anuncio de la independencia de este último, por lo que se unió Klombashar y Tinduf a territorio argelino, las dos ciudades fueron Moritin.

Además de los límites de los principios de los sesenta fue la Tinduf pertenecientes a la administración marroquí, si la moneda de la moneda es el marroquí, también los ancianos tribales ellos (sobre todo "Alrkibat" y "Tadji") de cierto significado aparente de la taza, antes de deducir la Francia del desierto oriental de Marruecos y causó Argelia.

En el sur de Madrid se mantuvo reticente acerca de la independencia del extremo sur de Marruecos. Por lo tanto se refugió en el Rey Hassan II a la Corte en La Haya y poner en la mira la siguiente pregunta:

¿Qué son los derechos históricos de Marruecos en el Sáhara Occidental?

Entonces los españoles desea crear un "desierto mini-estado artificial" en el sur de Marruecos no es lo suficientemente fuerte para seguir existiendo, pero se asocia con la vida en Madrid y dependientes, asegurando así el control sobre el Sahara Occidental.

Mientras que Argelia se entretuvieron en una especie de envidia de Marruecos, ¿por qué?

Respuesta de "Bernard Lucan", y agregó que la respuesta a esta pregunta nos lleva a la posición problemática en el corazón del Gran Magreb, que se conocía un "estado nacional" y que ella Marruecos .. Sí, hay Túnez, Marruecos, sino como un país con 14 siglos de existencia, mientras que Argelia nunca ha encontrado históricamente, por lo que es el estado de Francia.

Cuando llegué a las fuerzas francesas en Argelia, fue una provincia de turcos que viven las grandes divisiones entre las partes. Se hace hincapié en "Bernard Lucano," no se puede hablar históricamente de la "nación argelina" o "el pueblo de Argelia." Sí, había el Reino de Tremecén, y hubo pequeñas entidades rivales, pero no hay ningún país Argelia Históricamente, este ha sido un vecino del este de Marruecos es un complejo de inferioridad grave, pero ciertamente no lo hizo y no permitir la recuperación de los desiertos de Marruecos. En este sentido, pregunta: "Bernard Lucano:" Pero

¿Por qué? Luego responde: Basta con mirar un mapa de la región, es evidente que Argelia se concentra en la costa mediterránea en el norte con una tierra enviar al sur a través del desierto, que se adjunta a la planta agregó a Argelia por el general "de Gaulle" a sabiendas de que nunca ha sido Shubra del Sahara argelino lo siempre y cuando el mismo no ha escrito ningún Jawair su Rjod histórico.

Aunque esta extensión coercitivas, Argelia sigue siendo, tanto en lo político y geopolítico, limitarse a la eliminación del Mediterráneo, mientras que su vecino occidental, Marruecos - que no está disponible en la riqueza en su poder - está abierto al mundo gracias a sus costas del Atlántico, como la recuperación del Sáhara Occidental, se vio a miles de kilómetros de la costa atlántica, cerca de la filmadora y "la creación de redes y comunicaciones que rodea" Contrariamente a Argelia en el espacio cerrado del Mar se ha convertido en un lago y es suficiente el cierre del Estrecho de Gibraltar para sofocar por completo Argelia. Marruecos no en vivo desde el estado de destino geopolítico de efecto invernadero experimentado por Argelia.

Así que se trasladó a su vecino del oeste en el camino de la adopción de Tamoagaf propuesta española para crear una entidad artificial, "mini-estado fabricado," el Sáhara Occidental, ya que permitirá, al mismo tiempo, Argelia Mahikt de acceso al Atlántico, y permitirá a España para continuar en su lugar y su papel en la región.

Si los derechos de Marruecos sobre la compleja historia del desierto?

Históricamente, el Sahara, la demanda de Marruecos de intachable en todos.

Esta afirmación desde una perspectiva histórica no acepta el argumento, ¿por qué?

En caso de ser "Bernard Lucan", diciendo, simplemente porque las cepas y 5 de las familias que gobernó Marruecos surgieron desde el Sahara Occidental, o "Sahara", de acuerdo a los historiadores, este primer índice. Fue a estas familias, los almorávides, que se desarrolló su propio estado del río Senegal hasta el corazón de España, se ha conocido después como "un imperio dos bancos," el Imperio de Marruecos.

Sin entrar en detalles de las razas, que gobernó Marruecos, pero la mayoría de pop-up desde el sur.

El segundo indicador, está vinculada a las realidades económicas y políticas. El valle del río Senegal, y todo el valle del río Níger, las regiones atado en Marruecos en contacto, esto, sin olvidar que en el siglo XVI fue Tombuctú es una ciudad de Marruecos, y la Asamblea sermón se llevaron a cabo en nombre del sultán de Marruecos, y la administración Bachwicha fue Marruecos. Las rutas de caravanas que unía África occidental y el mundo mediterráneo, estaba sujeto al control de Marruecos, y vinculados a los principales mercados en el sur de Marruecos.

Todos estos hechos ", dice Bernard Lucan" para confirmar el dicho del Rey Hassan II, cuando dijo que Marruecos Pastrjall el Sáhara Occidental, volver a conectarse y comunicarse con las raíces de las hojas de los árboles, en dirección hacia el Mar Mediterráneo era un hermoso cuadro de expresar la realidad histórica existe desde hace siglos. Pero el problema ", dice Barnard Lucane" se encuentra en el punto de vista dominante en Europa, una orientación europea, lo que contribuyó a una modificación de la historia inmediata.

Es bien sabido que lo que se ha de presentar la cuestión de Marruecos en los años noventa del siglo XIX (1980), Marruecos fue una situación difícil y se rompen, no estaba en su poder dedicar su soberanía y autoridad sobre una serie de áreas en el sur. Pero los europeos ", dice Bernard Lucan" quedó atrapado en la visión del siglo XIX, mientras que la realidad política - la visión histórica y geopolítica del siglo XIX, que se basó en los europeos. Basta hacer referencia a hechos históricos, haciendo referencia a la nota que la ampliación de los derechos a Marruecos y occidental Raasahra recuperada hace 35 años. En este sentido, hace hincapié en "Bernard Lucan": "no quiere molestar a nuestros mauritanos amigos, pero tenemos Kmwrgen reconoció que Mauritania no se presente como un estado, y el presente de Mauritania, al menos en su parte norte propia, pertenecía al Estado marroquí hasta principios del siglo XIX, mientras que Los líderes de las tribus del norte de Mauritania, que fueron nombrados por el Real Decreto sultán de Marruecos. "

¿Qué avances se han hecho con el hecho histórico del poder continental de Marruecos, así como una fuerza naval.

Por esta razón, "Bernard Lucan" para reconocer que el núcleo del problema que tiene su sede en Argel, ya que no en el conflicto del Sahara que no es de la negativa a Argelia y no aceptar previa Marruecos, su vecino occidental, está disponible en los puntos fuertes de la geopolítica general y que lo haría en los próximos años fue, los países desempeñan desempeñado un papel fundamental y de liderazgo en el norte de África, mientras que Argelia a pesar de la disponibilidad de la riqueza descubierto por Francia en el desierto oriental - seguirá siendo un país limita al espacio mediterráneo, especialmente desde que el Mediterráneo se ha convertido en sólo un gran lago en comparación con el Océano Atlántico, que es la vecindad de la comunicación con el mundo y enlazar con él.




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !