ضمن منظومتي الفلسفية :
(كالعشب النافع على سبيل الطب البديل ،
ومع ذلك يُقتَص منه لطبابته )..........
(إنه الوأد الفكري العربي )
جاءت العبارة المعنونة على سبيل الإلهام الحرفي لما ورد على صفحة (الأندلس )
لايعني الانتقال من الوأد الجنسي بسيادة الجاهلية العربية ،إلى الوأد الفكري
في الفترة الآنية والطورية الراهنة الا من قبيل المسميات التاريخية الإجتماعية ......
(الأنتقال الزاحف من التخلف المرفوض إلى التخلف الشديد )
فالحالة الأولى منه تم إعادة التركيبة الهيكلية ،للمجتمع في حين الحالة الثانية
سيطمس الفكرة بالفكر وبالتالي اختفاء معالم الفكر ........من باب تناول الجرعات
المستحكمة من التمييع التبعي للجهة المميعة ..
والدلائل تُدَر علينا وإن أضرتنا نفسياً بالإقتناع //في الوقت الذي يعتفدون فيه
أنهم نحو الإقتصاد المعرفي يتوجهون ............
ما بقي أمامنا الا الاحتفال بإطفاء شموع انتكاستنا ......!!!
(ما لم نشأ كان ،وإن لم يكن ما نشاء )
الجمعة 30 آذار 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)