معلومات عامة
من السيرة النبوية الشريفة العطرة
المصدر الرئيسي(البداية والنهاية – تأليف إبن كثير)
(حلقة 22)
س861) السورة الكريمة التي تناولت غزوة تبوك.
ج) براءة.
س862) البكّائين.
ج) لم يجدوا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدواب ما يحملهم عليه في غزوة تبوك . فعادوا أدراجهم للمدينة. وكان عددهم سبعة.
س863) إسم الشيطان الذي يغلب الناس على صلاتهم.
ج) حنزب.
س864) الحرّة
ج) الجرَّة هي الأرض ذات الحجارة السوداء.
وتقع مزارع ومساكن المدينة المنورة ما بين مرتفعين من الأرض من الحجارة السوداء . كانت في الماضي تسميان حَرَّة واقم و حَرَّة الوبرة. واليوم تسميان الحرة الشرقية والحرة الغربية.
س865) حكيم الأمة.
ج) أبي الدرداء (أنصاري) رضي الله عنه.
س866) كم مرة اعتمر الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ج) 4 (ثلاث منهن في ذي القعدة).
عمرة الحديبية ، عمرة القضاء ، عمرة الجعرانة ، عمرته عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع.
س867) استخلفه الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة المكرمة بعد الفتح.
ج) عتاب بن اسيد.
وأبقى معه معاذ بن جبل ليفقّه الناس في الدين. رضي الله عنهما.
س868) كلمات تقال كدعاء للشخص:
لعاً لكا ------> |
تقال للعاثر (دعاء له للإقالة من عثرته) |
أنهلك ------> |
سقاك أولا |
علّك -------> |
سقاك ثانيا |
س869) معاني كلمات:
الخادر ----> |
الأسد المقيم في عرينه |
الرصفة ------> |
عقبة تلوى على مدخل النصل في السهم. |
النضي --------> |
القدح قبل أن يبحث |
القذذ --------> |
ريش السهم |
العفر ---------> |
ولد الوعل |
بانت ---------> |
بعدت |
المتبول -------> |
السقيم من الحب |
س870) إسم رسول قيصر الروم إلى الرسول صلى الله عليه وسلم.
ج) التّنُوخي.
س871) رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قيصر الروم عند وصوله تبوك.
ج) دِحْيَة الكلبي رضي الله عنه.
س872) معاني كلمات قصيدة "بانت سعاد". وهي القصيدة التي عرفت بقصيدة الـبُردة.
أنشد هذه القصيدة في حضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة الشاعر امخضرم "كعب بن زهير بن أبي سلمة" بعد أن جاء يعلن إسلامه في المدينة المنورة . ويطلب العفو عنه لما بدر منه سابقاً من هجاء للمسلمين أدى إلى إهدار دمه . ففرح بها رسول الله صلى الله عليه وسلم .وأهدى زهير بن كعب بردته الخضراء الشريفة. وبذلك عرفت هذه القصيدة بالبُردة.
والبردة هي كساء يلتحف به الإنسان . ويقال لها أيضا جُـبّـة .
بانت ------> |
بعدت |
المتبول -----> |
السقيم من الحب |
المكبول ------> |
المقيّد |
الأغن --------> |
الظبي |
الظَلْم --------> |
بريق الأسنان وبياضها |
شَيَمْ --------> |
الشديد البرد |
المحنية -------> |
منعطف الوادي |
المسقول -----> |
الذي ضربته ريح الشمال حتى برد |
الغادية --------> |
السحابة تمطر غدواً |
اليعاليل --------> |
السحب البيض |
الخُلّة --------> |
الصحبة |
سِيط --------> |
خلط |
المذاقرة -------> |
العظيم الشديد من الإبل |
الأين ----------> |
التعب |
الإرقال --------> |
الإسراع |
التبغيل --------> |
ضرب من سير الإبل |
الذِّفْرَى --------> |
العظم الشاخص خلف الأذن |
اللهق ---------> |
الثور الأبيض |
الميل ---------> |
ما اتسع من الأرض |
القنواء --------> |
المرتفعة الأنف (وهو عيب في الفرس) |
الرطيل --------> |
حجر الهون |
احليل ---------> |
مخرج الحليب في الضرع |
التكداء --------> |
التي لا يبقى لها ولد |
التنابيل -------> |
القصار |
الأراجيل ------> |
جماعات الرجال |
الأنكاس -------> |
جمع نكس وهو الجبان |
النعازيل ------> |
الذين لا سلاح معهم |
بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ
مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ
وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا
إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
هيفاءُ مُقْبِلَةً عَجْزاءُ مُدْبِرَةً
لا يُشْتَكى قِصَرٌ مِنها ولا طُولُ
تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ
كأنَّهُ مُنْهَلٌ بالرَّاحِ مَعْلُولُ
ُ
شجَّتْ بِذي شَبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ
صافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ
تَنْفِي الرِّياحُ القَذَى عَنْهُ وأفْرَطُهُ
مِنْ صَوْبِ سارِيَةٍ بِيضٌ يَعالِيلُ
أكْرِمْ بِها خُلَّةً لوْ أنَّها صَدَقَتْ
مَوْعودَها أَو ْلَوَ أَنَ النُّصْحَ مَقْبولُ
لكِنَّها خُلَّةٌ قَدْ سِيطَ مِنْ دَمِها
فَجْعٌ ووَلَعٌ وإِخْلافٌ وتَبْديلُ
فما تَدومُ عَلَى حالٍ تكونُ بِها
كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
ولا تَمَسَّكُ بالعَهْدِ الذي زَعَمْتْ
إلاَّ كَما يُمْسِكُ الماءَ الغَرابِيلُ
فلا يَغُرَّنْكَ ما مَنَّتْ وما وَعَدَتْ
إنَّ الأمانِيَّ والأحْلامَ تَضْليلُ
كانَتْ مَواعيدُ عُرْقوبٍ لَها مَثَلا
وما مَواعِيدُها إلاَّ الأباطيلُ
أرْجو وآمُلُ أنْ تَدْنو مَوَدَّتُها
وما إِخالُ لَدَيْنا مِنْكِ تَنْويلُ
أمْسَتْ سُعادُ بِأرْضٍ لا يُبَلِّغُها
إلاَّ العِتاقُ النَّجيباتُ المَراسِيلُ
ولَنْ يُبَلِّغَها إلاَّ غُذافِرَةٌ
لها عَلَى الأيْنِ إرْقالٌ وتَبْغيلُ
مِنْ كُلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ
عُرْضَتُها طامِسُ الأعْلامِ مَجْهولُ
تَرْمِي الغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ
إذا تَوَقَّدَتِ الحَزَّازُ والمِيلُ
ضَخْمٌ مُقَلَّدُها فَعْمٌ مُقَيَّدُها
في خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ
غَلْباءُ وَجْناءُ عَلْكومٌ مُذَكَّرْةٌ
في دَفْها سَعَةٌ قُدَّامَها مِيلُ
وجِلْدُها مِنْ أُطومٍ لا يُؤَيِّسُهُ
طَلْحٌ بضاحِيَةِ المَتْنَيْنِ مَهْزولُ
حَرْفٌ أخوها أبوها مِن مُهَجَّنَةٍ
وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شْمِليلُ
يَمْشي القُرادُ عَليْها ثُمَّ يُزْلِقُهُ
مِنْها لِبانٌ وأقْرابٌ زَهالِيلُ
عَيْرانَةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عَنْ عُرُضٍ
مِرْفَقُها عَنْ بَناتِ الزُّورِ مَفْتولُ
كأنَّما فاتَ عَيْنَيْها ومَذْبَحَها
مِنْ خَطْمِها ومِن الَّلحْيَيْنِ بِرْطيلُ
تَمُرُّ مِثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ
في غارِزٍ لَمْ تُخَوِّنْهُ الأحاليلُ
قَنْواءُ في حَرَّتَيْها لِلْبَصيرِ بِها
عَتَقٌ مُبينٌ وفي الخَدَّيْنِ تَسْهيلُ
تُخْدِي عَلَى يَسَراتٍ وهي لاحِقَةٌ
ذَوابِلٌ مَسُّهُنَّ الأرضَ تَحْليلُ
سُمْرُ العَجاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيماً
لم يَقِهِنَّ رُؤوسَ الأُكْمِ تَنْعيلُ
كأنَّ أَوْبَ ذِراعَيْها إذا عَرِقَتْ
وقد تَلَفَّعَ بالكورِ العَساقيلُ
يَوْماً يَظَلُّ به الحِرْباءُ مُصْطَخِداً
كأنَّ ضاحِيَهُ بالشَّمْسِ مَمْلولُ
وقالَ لِلْقوْمِ حادِيهِمْ وقدْ جَعَلَتْ
وُرْقَ الجَنادِبِ يَرْكُضْنَ الحَصَى قِيلُوا
شَدَّ النَّهارِ ذِراعا عَيْطَلٍ نَصِفٍ
قامَتْ فَجاوَبَها نُكْدٌ مَثاكِيلُ
نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْنِ لَيْسَ لَها
لَمَّا نَعَى بِكْرَها النَّاعونَ مَعْقولُ
تَفْرِي الُّلبانَ بِكَفَّيْها ومَدْرَعُها
مُشَقَّقٌ عَنْ تَراقيها رَعابيلُ
تَسْعَى الوُشاةُ جَنابَيْها وقَوْلُهُمُ
إنَّك يا ابْنَ أبي سُلْمَى لَمَقْتولُ
وقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنْتُ آمُلُهُ
لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ
فَقُلْتُ خَلُّوا سَبيلِي لاَ أبالَكُمُ
فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَّحْمنُ مَفْعولُ
كُلُّ ابْنِ أُنْثَى وإنْ طالَتْ سَلامَتُهُ
يَوْماً على آلَةٍ حَدْباءَ مَحْمولُ
أُنْبِئْتُ أنَّ رَسُولَ اللهِ أَوْعَدَني
والعَفْوُ عَنْدَ رَسُولِ اللهِ مَأْمُولُ
وقَدْ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ مُعْتَذِراً
والعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ مَقْبولُ
مَهْلاً هَداكَ الذي أَعْطاكَ نافِلَةَ
الْقُرْآنِ فيها مَواعيظٌ وتَفُصيلُ
لا تَأْخُذَنِّي بِأَقْوالِ الوُشاةِ ولَمْ
أُذْنِبْ وقَدْ كَثُرَتْ فِيَّ الأقاويلُ
لَقَدْ أقْومُ مَقاماً لو يَقومُ بِه
أرَى وأَسْمَعُ ما لم يَسْمَعِ الفيلُ
لَظَلَّ يِرْعُدُ إلاَّ أنْ يكونَ لَهُ
مِنَ الَّرسُولِ بِإِذْنِ اللهِ تَنْويلُ
حَتَّى وَضَعْتُ يَميني لا أُنازِعُهُ
في كَفِّ ذِي نَغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ
لَذاكَ أَهْيَبُ عِنْدي إذْ أُكَلِّمُهُ
وقيلَ إنَّكَ مَنْسوبٌ ومَسْئُولُ
مِنْ خادِرٍ مِنْ لُيوثِ الأُسْدِ مَسْكَنُهُ
مِنْ بَطْنِ عَثَّرَ غِيلٌ دونَهُ غيلُ
يَغْدو فَيُلْحِمُ ضِرْغامَيْنِ عَيْشُهُما
لَحْمٌ مَنَ القَوْمِ مَعْفورٌ خَراديلُ
إِذا يُساوِرُ قِرْناً لا يَحِلُّ لَهُ
أنْ يَتْرُكَ القِرْنَ إلاَّ وهَوَ مَغْلُولُ
مِنْهُ تَظَلُّ سَباعُ الجَوِّ ضامِزَةً
ولا تَمَشَّى بَوادِيهِ الأراجِيلُ
ولا يَزالُ بِواديهِ أخُو ثِقَةٍ
مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسانِ مَأْكولُ
إنَّ الرَّسُولَ لَسَيْفٌ يُسْتَضاءُ بِهِ
مُهَنَّدٌ مِنْ سُيوفِ اللهِ مَسْلُولُ
في فِتْيَةٍ مِنْ قُريْشٍ قالَ قائِلُهُمْ
بِبَطْنِ مَكَّةَ لَمَّا أسْلَمُوا زُولُوا
زالُوا فمَا زالَ أَنْكاسٌ ولا كُشُفٌ
عِنْدَ الِّلقاءِ ولا مِيلٌ مَعازيلُ
شُمُّ العَرانِينِ أبْطالٌ لُبوسُهُمْ
مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ في الهَيْجَا سَرابيلُ
بيضٌ سَوَابِغُ قد شُكَّتْ لَهَا حَلَقٌ
كأنَّها حَلَقُ القَفْعاءِ مَجْدولُ
يَمْشونَ مَشْيَ الجِمالِ الزُّهْرِ يَعْصِمُهُمْ
ضَرْبٌ إذا عَرَّدَ السُّودُ التَّنابِيلُ
لا يَفْرَحونَ إذا نَالتْ رِماحُهُمُ
قَوْماً ولَيْسوا مَجازِيعاً إذا نِيلُوا
لا يَقَعُ الطَّعْنُ إلاَّ في نُحورِهِمُ
وما لَهُمْ عَنْ حِياضِ الموتِ تَهْليلُ
--------------
ومما جاء في الأثر أن رسول الله قد ابتدر الشاعر كعب بن زهير بن أبي سلمى بسؤاله عن من هي "سعاد" هذه ؟ فأجابه كعب بقوله: زوجتي . فسكت صلى الله عليه وسلم ولم يعلّق.
وحينما جاء الشاعر إلى قوله :
"إن الرسول لنور يُستضاء به ---- مهنّد من سيوف الله مسلول"
تبسّم صلى الله عليه وسلم وونظر إلى صحايته من حوله ويشير بيده الشريفة إلى صدره الشريف كأنه يقول لهم بالإشارة : (هذا أنا). عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. وصدق فيه قول الله عز وجل "وإنك على خلق عظيم" . وقول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها "كان خلقه القرآن" وتلقيب قريش له بالأمين.
وبلغ عدد أبيات القصيدة (59) بيت تلخصت في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته . واعتذار الشاعر وطلب العفو والصفح عنه.
فرح الصحابة والمسلمون فرحاً لا يدانيه فرح لفرخ رسول الله صلى الله عليه وسلم يهذه القصيدة العصماء (والشعر ديوان العرب) . ولا تزال أبياتها إلى يومنا هذا مصدر من مصادر سعادة المسلمين. وقد جارى أبياتها شعراء كثيرون ونسجوا على منوالها (وهي من البسيط) الكثير من القصائد.
وتعتبر البردة من أشهر القصائد في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم , فكعب بن زهير من الفحول المعدودين وليس كمثل عامة الشعراء وإن أكثروا . وهو قد ورث هذه الموهبة النادرة عن والده الشاعر الجاهلي "زهير بن أبي سلمى" صاحب المعلقة الشهيرة التي يقول مطلعها:
أمِنْ أمّ أوْفىَ دِمْنةٍ لَمْ تكلّم ----- بحوْمانة الدَرّاج فالمُتثلّمِ
س874) مصير البردة النبوية الشريفة التي أهداها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشاعر كعب بن زهير.
ج) ظل كعب بن زهير يرتديها ويزهو بها حتى مماته فورثها منه ولده . ثم إشتراها معاوية بن أبي سفيان من ولد كعب بن زهير وأجزله فيها الثمن والعطاء . وظل حكام بني أمية يرتدونها في المناسبات. ثم آلت إلى بني العباس فظل حكامهم يرتدونها حتى جاء المغول . فاختلفت الروايات بشأنها فمنهم من قال أن المعول أحرقوها ضمن ما إستطاعوا أحراقه لطمس معالم وآثار الدين الإسلامي والثقافة العربية . ومنهم من قال احتفظ بها المسلمون مخبأة . وآلت في نهاية المطاف إلى حكام الخلافة العثمانية ولا تزال موجودة في تركيا إلى يومنا هذا.
س875) حرق رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم له.
ج) أحد نجاشي الحبشة (وهو غير النجاشي الذي أسلم).
س876) أرض سعير.
ج) إسم المكان الذي انتقل إليه عيسو بن اسحق للعيش فيه مع ابنائه وأحفاده بعد وفاة اسحق عليه السلام.
س877) صاحب "أيْلة" الذي صالح الرسول صلى الله عليه وسلم وأعطاه الجزية.
ج) يُحَنّة بن رؤية. (يوحَـنّـا).
س878) أمر خالد بن الوليد أن يأتي به وقال له:"إنك ستجده يصيد البقر".
ج) أُكَيْدر دومَة.
وهو "أكيدر بن عبد الملك" (رجل من بني كندة كان ملكاً عليها وكان نصرانياً).
س879) دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن "لا فض الله فوه"
ج) رجل من طيء إسمه "بُحَير بن بُجَرة". فعاش زمنا طويلا إلى أن مات دون أن تسقط أسنانه أو يعاني من وجع فيها.
س880) صاحب السواد والوساد.
ج) عبد الله بن مسعود . صحابي جليل رضي الله عنه.
س881) صاحب السر الذي لم يطلع عليه أحد.
ج) حذيفة بن اليمان.
س882) أجاره الله من الشيطان.
ج) عمار بن ياسر.
س883) قدوم وفد ثقيف مسلمين إلى الرسول صلى الله عليه وسلم.
ج) سنة 9هـ.
س884) مسجد الضرار.
ج أراد به المنافقون مقراً لهم ومقراً للجواسيس ومخزن للسلاح لحرب المسلمين ومضاهاة مسجد قباء.
س885) عدد من بنى مسجد الضرار.
ج) 12 منافق
وطلبوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوم للصلاة فيه. فاعتذر عليه الصلاة والسلام إلى حين عودته من غزوة تبوك . وفضح الله أمر هذا المسجد لرسوله صلى اللع غليع وسلم.
س886) أرسلهما الرسول صلى الله عليه وسلم لهدم مسجد الضرار (9هـ).
ج) مالك بن الدخشم و معن بن عدي.
س887) أبو عامر الراهب الفاسق.
ج) كان وراء التخطيط لبناء مسجد الضرار ليكون مقراً للمنافقين والجواسيس ومخزنا للسلاح .
وهو نفسه الذي كان قد ذهب إلى قريش يحرضهم على حرب المسلمين فكان وراء غزوة أحد.
ثم ذهب إلى قيصر الروم يحرضه ضد المسلمين.
س888) استخلفه الرسول صلى الله عليه وسلم على أهله وماله عند خروجه إلى غزوة تبوك.
ج) علي بن أبي طالب.
س889) المسجد الذي أسس على التقوى.
ج)مسجد قباء . والبعض يقول المسجد النبوي الشريف.
س890) من أحداث غزوة تبوك.
ج) صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر خلف عبد الرحمن بن عوف حيث أدرك معه الركعة الثانية.
س891) عدد المخلفون في غزوة تبوك.
ج) بضع وثمانون. جاءوا يعتذرون للرسول صلى الله عليه وسلم فقبل أعذارهم وترك أمرهم لله فيما يضمرون.
س892) المخلفون الذين عفا الله عز وجل عنهم.
ج) 3 من بينهم : "كعب بن مالك" و "هلال بن أمية" رضي الله عنهم.
س893) السورة الكريمة التي نزل فيها العفو عن الثلاثة من المخلفين.
ج) سورة التوبة.
س894) كم ليلة اعتزل وقاطع المسلمون المخلفون الثلاثة الذين تاب الله عليهم فيما بعد؟
ج) 50 ليلة.
س895) عدد الآخرين الذين تخلفوا فربطوا أنفسهم بسواري المسجد النبوي الشريف.
ج) 10 (وهم أبو لبابة وجماعته) – وقد تاب الله عليهم فيما بعد.
س896) الشيماء بنت نفيلة الأزدية.
ج) بشر الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمين بدخول الحيرة . وأنهم سيلاقون هذه المرأة على بغلة شهباء معتجرة بخمار أسود. فطلب "أبي السكن زكريا بن يحي الطائي" أن تكون له إن وجدها . فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم :"هي لك". وقد كان.
والحيرة مدينة عربية كانت عاصمة للمناذرة حلفاء الفرس وإندثرت بعد الإسلام . فتحها المسلمون على يد خالد بن الوليد وبقيت بعض آثارها حتى يومنا هذا . وموقعها الجغرافي في الجزء الجنوبي من وسط العراق على مقربة من مدينة الكوفة.
س897) قبيلة لم يرتد منها أحد ، استبسلت في حروب الردّة.
ج) قبيلة طيء.
س898) من زعماء الردّة.
ج) عيينة بن حصن --> كان على رأس قيس.
طلحة بن خويلد --> كان على راس بني أسد.
س899) كم كانت تساوي قلنسوة الفارسي "هُرمُز"؟
ج) 100,000 درهم – أنفلها أبوبكر الصديق لخالد بن الوليد الذي بارزه وقتله في كاظمة.
س900) كانت تسمى بالطاغية.
ج) هي اللاّت - وهي صنم ثقيف.
أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم المغيرة بن شعبة و أبوسفيان بن حرب لهدمها سنة 9هـ.
----------
(يتبع)
اللهم أكتبها لي عندك صدقة جارية. ولكل من ساهم بإعادة نشرها.
التعليقات (0)