شارون ونتانياهو ورابين وووووومنذ بن جريون أسماء تعبر عن سياسة تدعو بأنشاء أسرائيل على كل التراب الفلسطيني وتهويد الأرض تدريجياوأجلاء الفلسطنيين تدريجبا كلما سنحت الفرصةومرت هذه السياسة بفترات متتالية لتحقيق هذه السياسة وكلماحققت فيها خطوة وقفت استعدادا للخطوة القادمة أولها قرار التقسيم سنة 1948 ثم تسويات الحروب العربية الأسرائلية من طرف أمريكا تحت مظلة الأمم المتحدة ثم أتفاقية أوسلوا وبعدها سلسلة المباحداث التي لا تخرج عن أطار معين وجاءت خطة الطريق وقيام دولتين والأن هناك أعداد خطة لتعديلها حتى لا تتوقف خطوات الزحف على الأرض وتهويدها وهجرة من بقى من الشباب الفلسطيني لأفراغ الأرض من سكانها العرب .
ذهب شارون وجاء غيره ولم يتغير شيئا .وحل قضية فلسطين لن يتحقق برئيس وزراء أسرائيلي معين وأنما بقرار من العرب قرار عسكري أو أقتصادي أو تجاري أو بترولي . قد لا يتحقق هذا اليوم وقد يطول لأجيال وعقود ادمة ولكن لا بديل له . وغير ذلك هراء وكلام لا معتى له وحرث في رمال الصحراء .
التعليقات (0)