منطق السلفيين الدينيين هو منطق الشياطين..!!
@ Ltayef Bennen
يا غبي الصراع كان و لا يزال في كل القرآن بين مؤمن بآيات الله متبعا لها في كل خطوة و بين جاحد لبصائر الله البينات و متبع للسلف و للأنبياء عليهم السلام ، و إتباع الرسول لا تعني إتباع النبي بل تعني إتباع الرسالة المعجزة التي آتانا بها - يا أغبى خلق الله
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=118475
http://quoraanmajid.blogspot.com/2012/01/blog-post.html
http://quoraanmajid.blogspot.com/2012/01/blog-post_3289.html
منطق السلفيين الدينيين هو منطق الشياطين..!!
منطقكم دائما منطق شيطاني يرتكز على منطق الخيرية و الشرية ، يعطي نفسه أحقية الإلوهية و الربوبية في تعيير خلق الله ... ما يجعلكم غير جديرين بالحياة أصلا.. و لا يتبعكم إلا مخبول، فقد كل معاني الإنسانية..!!
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=116614
وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.. !!
منقول عن الآنسة شيماء القوتالي
"الله العزيز الحكيم" أيها الغبيNourdin Gabteni@
هو من يكفر كل من لا يؤمن "بكتابه المبين" و "آياته الواضحات"
و "أنواره و بصائره المتلألئة" كما كفر و يكفر كل من لم «يحتكم
إلى "ما أنزل الله في القرآن العظيم " معتبرا أمثالكم كفرة و فاسقين
و ظلمة "..
قال تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[المائدة:44)
http://islamqa.info/ar/ref/974
و لا يختلف عاقلان كون "ما أنزل الله" هو "القرآن المجيد" المعلوم لكافة الخلق منذ 15 قرنا بل منذ هبوط آدم عليه السلام إلى الأرض بسبب من معصيته لله عز وجل، قال تعالى في سورة البقرة:
( قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ( 38 ) والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ( 39 )./ صدق الله العظيم ./
فالمكذبين بآيات الله و بصائره المنزلة في كتب معجزة و المستمسكين بما "ألفوا عليه آباءهم" أمثالكم هم من قد حكم الله بكفرهم و فسوقهم و ظلمهم لأنفسهم و لخلق الله كما يفعل إمامكم القذر بالسيد محمد بن عمر اليوم،
( و على الرغم من ذلك فقد ترك الله لعباده "حرية الكفر " فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ، دون أن يحدد أي عقوبة بدنية في هذه الحياة ، بينما هؤلاء الأوغاد من رجال الدين فيكفرون الخلق قصد إباحة قتلهم
و هدر دمائهم و الاعتداء على أعراضهم و ممتلكاتهم ).
و قد أعلمني السيد محمد بن عمر أنه قد أهدى هذا الفاجر كتابه :
( نقد الاستبداد الشرقي عند الكواكبي و أثر التنوير فيه +مشروع بناء حضارة بديلة حال صدوره على نفقته الخاصة في شهر ماي من عام 2009 ، أيام كان هذا المجرم يصول و يجول في هياكل النظام المنحل ، مستغلا بيوت الله لتأبيد حكم الاستبداد و التخلف و الاضطهاد الذي كان يمارسه أزلام النظام البائد الذي يشكل هو و أمثاله أكبر داعم له باسم دين قد أنزله الله رحمة للعالمين ، و التخلص من الأغلال و القيود الباطلة التي تخصص في اصطناعها هؤلاء الكهنة من رجال الدين عبر مختلف أحقاب التاريخ ، ما يجعل الجنة محرمة عليهم في الدنيا و الآخرة إلى يوم الدين ...
فالعنوهم أيها العقلاء فإنهم ملعونين ، و لا تتركوهم بين ظهرانيكم يفسدون في الأرض و لا يصلحون !!
التعليقات (0)