مواضيع اليوم

منافذ فكرية(حوارات جاده)

ميس العمار

2009-05-29 01:16:05

0

لن أضيق الحصار بل سأحوي موضوعي على العموم كي لاأصاب بسخط من تحمر وجناتهم لعدم رغبتهم تقبل الحقيقة وانا ببداية مسارتثبيت الأقلام، فتركت الحبر يملي مالدية من عوارض ننادي بالإعتدال الفكري و مجتمعنا يقطن في الإزدواجية،ومن هنا تتباين الأحكام الإجتماعية في عواقب الأخطاء الفعلية بين الرجل والمرأة،فإعتاد البعض أن يهب الذكور وثيقة الحرية المفرطةمختومة بعبارة (أنت رجل لايعيبك سوى جيبك)ولوكرسنا المجال للعبارة الآنفة الذكر لتراكمت الديون في بنك العيوب )والأنثى وثيقة لا للحرية الدينية ومختومة بعبارة( ترى راس مال البنت سمعتها واذا خدشت ولا مخلوق يطالع فيها)ونحن حذرناك فتجنبي العقاب والشرع يطبق بلا معرفة الصواب،،،!
حوار يطرح نفسة في سياق استفاهامات لاتريد التوقف عن الإسترسال الالمنهجية الصحيفة ،وأمني قلمي سيكون الآتي في القريب الآتي ،وأول مانادى بة
(1)- متى يتحول العرف الإجتماعي الى متغير ووعي ديني؟تحفظ عن الإجابة إن لم تكن ملما بأبعادها؟؟!
(2)- ماتقييمك للحجاب والنقاب؟اجابة بديهية تشريع رباني،،فأحرص الايصبح ردك عند اهوائك ماحدث اغواء شيطاني!.
(3)-هل تعترف بالحوار العائلي،أم انك تمتهن الصمت؟؟ان كنت كذلك لاتردد بأن الحوار يدعم علاقات الجوار.
(4)-ماتعريفك للإحترام؟لاتؤكد بأنة يعليك لمرتبة الكرام وانت متبحر في جمل الإجرام!
(5)-متى تنادي بإقامة الحدود المسلوبة طبقا للمأسي اليومية من نظريات المعنفات اسريا؟راجع حساباتك وقومها إن كانت تأخذ حيزا من التفكير للتغير.
(6)-تفاجئت أمام منزلك بسائق سعودي افتقد املة بوظيفة تجلب لة راتب مؤمن لإلتزاماتة ذو هندام وسيارة مبخرة (نظام تأمين لزيادة الأجور)لاتصحي شرارة الغيرة وتطالب بأجنبي مشروط برائحة فطريات
مختلطة بمزيج من الأسقام وتشتكي ماجاب الأمراض إلاها الفيروسات والبطالة تفاقمت في الديوانيات.
(7)-وانت في عملك،ذكر احد اصدقائك أنة تأخر لإزدخام الطريق ونظرة المارة في نحيل وعويل الفتاة التي ضبطتها هيئة الأمر بالمعروف ،وجعلّتة حديث الصباح وتفوهت بأقبح العبارات وماهي الادقائق ويطلبك شخص ،،
(طال عمرك)أنت محرم فلانة،،فلتأتي لدار الفتيات؟!!

استفهامات تطفو على السطح وصغائر تعرقل صفاء الضمائر،،فلو راجعنا النظريات واستقمنا في تطبيق العقوبات على جميع المستويات لما ظهرت شكاوى قذف المحصنات،!
أجب واجعل الواقع مغاير بقوة الإرادة وعمق التفكير واجعل الميزان مرتكزا على الإيمان وتجنب التطفيف فلانريد تزييف ولا تخويف ،مانأملة مجتمع وواقع مجسد لايقبل التسويف واالتفريق..




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !