خبر عاجل
على الشبكة الاجتماعية فيسبوك صفحة جمعت الى حدود الان 26358 بعنوان تورة الحرية 16 مارس قطر
لن نسمع خبرا كهدا على قناة الجزيرة ؟ هدا شئ مؤكد
لان الجزيرة فقط تشتغل بالاخر, اما قطر فهي كوكب آخر ؟
هي الامارة الفاضلة , أميرها منتخب عبر انقلاب عائلي أبيض,
أما الديمقراطية التي صدعت رؤوسنا عبر الجزيرة ,فهي لاتصلح للاستهلاك المحلي , وهي فقط مخصصة لتصدير أما حكومة قطر, فلا مقارنة مع الانضمة الشمولية في العالم العربي والتي يسيطر عليها الحزب الواحد , أما قطرالديمقراطية فشيخ واحد يقوم بأدوارالبطولة مجتمعتا بدلا عن الوطن بديكور أقل من الازم أمير وفاكهة واحدة ؟ داته المشهد العربي , مع امتياز قطري , وهو عبارة عن شمولية الحكم ,ولكن بخدمة العشرة نجوم .
لتبقى قطر بيتا من زجاج فاخر, وملفا سريا للغاية و ممنوعا في الجزيرة , التي ترجم بعض الاخرين بحجارة الديمقراطية وحقوق الانسان دون ان يكون لقطر نصيب منهما .
اتمنا الا يصاب بيت الاميربحجرة من الجزيرة يوما ما فلطالما انقلب السحر على الساحر, أويصاب بفوبيا التورة فالداعون لمسيرة غضب مليونية في قطر ليسو قطرين كما ستقول الجزيرة
قطر فقط 350 الف مواطن لم يكتمل نصاب التغير ربما في مونديال قطر لتنسينا الملاعب المكيفة جدوى استتمار تلاتة ترليون دولار, والتي تستطيع ان توصل قطر الى القمر ؟وليس شرف المونديال فقد سبقتها جنوب افريقيا وان كانت محطمتا لارقام قياسية في الجريمة والايدز ,فعلا ستربح قطر بنية تحتية اكتر من حجمها وحاجتها بمعدل ملعب لكل مواطن ,
ولكن الرابح الاكبر هي المقاولات الراس مالية, التي تصوت على مصالحها قبل كل شئ , لتفوز بعد السمسرة, بالعقود الخيالية بملاين الدولارات ,وتفوز قطر فقط باللقب" اول دولة عربية تنضم المونديال "
وبعض جيرانها باعلى ناطحة سحاب.. وبعضهم باكبر جزيرة عائمة , في نادي فاحشي التراء ,المتسابقين على الالقاب ,
واللدين لاهم لهم سوى تبديد تروات النفط , ومقدرات الشعوب
التي و للاسف لاحض لها في هاته المعادلات المخملية ,التي تبدو جميلة في صور التدكارات لسائح عابر,لكن حقيقتها تماما كالاهرام
جميلة ... مبهرة ... ايقونية... لتخليد اسمائهم وان كانت قبورا .
ان لحب المال والسلطة في التراجيديا العربية نهايات ماساوية
ابطالها اما هاربون او مطلوبون للعدالة دقت ساعة الحقيقة
فلا وتنية ولا اصنام بعد الان , وهكدا الحال في اخبار الجزيرة
تشعل الاوطان نارا للحرية , بلغة الحساب والعقاب , تفصل للاخرين عنوان الجريمة والقصة الكاملة الا امارة الفضيلة القطرية فهي منزهة عن الخطيئة ,
تورة الحرية 16 مارس قطر
خبروان جائت على دكره الجزيرة
فسيحضر القاصي والداني, ومرتزقة الكلام ,المحللين منهم والاستراتجين, والخبراء ,والمطبلين ,والمزمرين , ليقرؤو خلاصة واحدة بان قطر في خطر, لدورها القومي.. العربي.. السلامي..و الشيعي ..التعبوي ,في كشف الحقائق ومصداقية التغطية الشئ الدي جعلها تتعرض لهاته الهجمة من بقايا الانضمة المتهاوية التي تريد اسكات هدا المنبر الحرالمدافع عن شعوب اللامة وقضاياها , وسيصدقها المشاهد حتى ادا بقي هناك من شك في النفوس طلع علينا مفتي الامارة بفتوى ان التورة على قطر كفر وخروج عن الملة والدين وبان المسلم لايعض اليدالسخية التي تغدق عليه من الدولارات بل يكون معها حتى في شرع الله الدي انخرط به في لعبة السياسة القطرية, ليقطع البت فجأة ؟؟
ويخطب في الناس امير البلاد , وعبر القناة الحكومية القطرية ولن يقول ايها المخربون فتلك نكتة قديمة ,ولن يقول ايها الحشاشون فتلك اسطوانة مشروخة , والامير القطري ليس كغيره من زملاء المهنة فهو اطولهم قامة واتقلهم كتلة ,
سيدكرهم بالتاريخ وانه اكترهم حبا لفلسطين, التي كاد يحررها في قمة غزة التي لم يحضرها احد ,لتبدا عند قطر عقدة رد الاعتبار والانتقام من الاشقة الاعداء الدين لم يلبو دعوة الامير التائر. والدي اطلق حربا اعلامية بلا هوادة على الغائبين , مستتنيا منها من حضرومن زملاء المهنة من الشام وطهران ونواكشط لينشؤو ما اسموه حلف الممانعة
وكلهم ماشاء الله انصار الديمقراطية والتعددية والشرعية منهم من يحكم بتفويض من السماء ومنهم من يحكم بتفويض من القومية العربية ومنهم من عق و انقلب عن السلطة الابوية
تورة الحرية 16 مارس قطر
زوبعة في فنجان لان المشهد داخل قطر لا يصنع الاحدات
ولانني حقيقتا كلما اطلعت على صفحة اتت على دكرهدا الخبر الا و دهلت من حجم الردود الهائلةعليها وكان جيوشا مجيشتا مؤجورتا لدفاع عن عرش امير قطر ومدحه ودكر محاسنه والغريب في الامربل المتير لريبة بل وللغباء ان من هم خلف هاته الزوبعة يوقعون بعد اسم مستعار مدافع عن امير قطر اسما لبلد عربي وكان هدا الامير خفيف العقل امبراطورالحرية والديمقراطية في العالم العربي
لهدا لن يكفي امير قطر قناة كالجزيرة ليكون ديمقراطيا مع شعبه
فالاخرون كانت لهم انتخابات واحزاب وبرلمانات وفشلو في المهمة لان الديمقراطية تحولت من ديكور في مسرح الحكم
الى واقع في مسرح الاحدات لدالك فاي تعاط تقليدي مع السلطة اصبح من الماضي .
التعليقات (0)