مواضيع اليوم

ملامسات نعش

ميس العمار

2012-02-16 03:24:51

0

 لا أخشئ سوى من إستمرار اشتياقي ل همسات حنجرتك،،،

ضريبة السكينة وإستقلال الدولة اصبحت كتلةإشتراكية تؤمن ب قضايا القارات في اشتعال عبورك
مشروع وجودك في سماء حجرتي دهن احتكر صباحاتي المتأخرة. والتي غدت متعثرة
لا أفتقدك بمعني الإعياء ف وعائي غلب وعيي وأصبحت لغتك هيا الإحتواء. إبتسامتي صحت في زمن بدأت أيقن فيه أنها عمياء،،.
رضعت الألم والأمل ولملمت أجوبة كتبي وكتباتي ل نهر الزمن،،، أهوا علقمي أم قلمي أم مقلمي ،،،،؟؟
أهوا منحدر الطريق أم ضحكة عابرة على إخماد الحريق،،؟؟؟؟؟
سيكون انكسار أم رجولة أحيا بينها ب تمرينات تروضني بشحنات تخترق أنوثتي ،،

تعبر معي ل نصف الجسد وتبقى الآخر ل خيال الأسد ،،

توجعني ،، تألمني،تهجر معي ل كوخ مهاجر ،،حيطانة ابتسامة جسدك،وسريرة جسر مسافتي بين ثغرك و إغراءي،،

علاقة أنيقة محملة ب إعجابي ب سموك و وسادة عريك،،،

أثاثك يحملني ل شعور الفقر في علاقة روايتها عرش غرس ب إعجاب وطهارة محادثات مغتربة في زفير الالتياع،،،
يا ل غباءي،، ف عبائي خيال من الوديان حصانة محصن ب تلال الحقائق وماضي الأيام ،، وأنا قابعة في رزمة عطوري افتش أي أنوثة منها سيبقيها قربة ب هذيان،،،،،،،،
. نظرية مساءاتي ومهاتفاتي ليست إلا أكثر من جريدة ل خطوط معتقداتي في قاعة مسرح رجل اليوم ،، شهدائي خريطة ل حواسي وتوابيت برد الحنين تخلع قميصها العاري وتقبل وردة حمراء ك آخر مشهد ل معركة إغواء.
و مساءكم لقاء.




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !