أنتِ أيتها الأنثى الإنسيابية تثيرين الحب جمالا و عذوبة و رقة و احساسا ، تتلذذين بعشقك الذي هانك و جعلك من الماضي النسيان الذي لا يشفع بحبك و لا بأنوثتك ...أيتها الأنثى الجميلة أنتِ و الرجل شيئان و إذ أصبحتما شيئا واحدا حينها فقط يصبح الحب عشقا ، لكنك أيتها الأنثى تثيرين دغدغات الأحزان بملامحك التائهة و لحبك الذي طعنك بضهر من رجل احرقه العشق متلذذا... حينها تذكري أن هناك أنثى انسيابية لا تقبل بعشق بليد ، مستنكر جمال روحك الأنثوية فما من رجل يرضى بظفيرة أنثى و ما من إمرأة تعيش على ذكرى رجل خائن مسلوب رجولته...
التعليقات (0)