لمقتدى وجهان:-
الوجه الاول :- عميل لامريكا والصهيونية ، وهو الوجه الواقعي .
الوجه الثاني :- مقاوم للاحتلال الامريكي ،وهو الوجه الظاهري بناءا على ادعائه لااعتقادي بذلك .
ولابأس علينا لو تكلمنا وبالدليل من الناحية الظاهرية لمقتدى ، حيث انه قا م بمقاومة الاحتلال مرتين وفي احدى تلك المرتين طلبت منه مرجعية السيستاني كما يسميها البعض بجعل مدينتي الكوفة والنجف خالية من السلاح .
(وكيف يطلب المرجع من المقاومين للاحتلال بتسليم سلاحهم للاحتلال انها العمالة والخيانة !!!) وعليه استجاب العميل الواقعي والمقاوم الظاهري لذلك الطلب الذليل وقام وامر اتباعه الذين لايفقهون بتسليم السلاح فاستجاب اتباعه المغرر بهم لذلك الامر وسلموا اسلحتهم للمحتلين.
فكيف المقاوم للاحتلال (يامقتدى)يسلم سلاحه للاحتلال ؟ انه الوجه الواقعي لمقتدى (أي العمالة) وانها الخيانة!!!.
التعليقات (0)