ضمن منظومتي الفلسفية :
عند كل مغيب تختبىء الشمس في صحنها القرمزي ..،وينسل الحراك
الدؤوب إلى الإسترخاء لإعداد معالم الوداع غير الدامع .........
وما أن ينفك حتى تبدأالمصافحة لِتَدب في كيانات الشمس والانسان ........
وماذا عن الغياب والذي يباطنه السؤال ....؟؟؟؟
أيعقل أن يجيب الخيال ..؟؟؟ أم سينجم عنه الأذية ..؟؟؟
أسنفاجأ بكتابة في وقت الأصيل .من أيام الآحاد ..؟؟
آمل أن لا أضيع أهلي وودّي بقراءة مع القادم من اأيام بما
يفرج عن القلب والضمير ..؟؟؟
الاثنين 12 آذار 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)