https://www.youtube.com/watch?v=XUfuQJ1zvus&feature=share
معوقات الثورة الربانية في تونس الشهيدة ؟
النهضة أكبر عائق أمام ثورة شعبنا ؟
ميولات الانسان الفطرية لتذكر فطرته التي فطرت عليها الخلائق يكدر صفوها الاسلاميون ، والعلمانيون عن طريق ربوبيات الفقهاء و الفلاسفة المزعومة ، ما يجعل كل هؤلاء ملعونين-عند ربهم -في الدنيا و الآخرة....
https://www.youtube.com/watch?v=XUfuQJ1zvus&feature=share
https://www.facebook.com/181077538610968/photos/p.1148397281878984/1148397281878984/?type=3&theater
هذه الأمة عندها تخلف ذهني وإعاقة في مركز التفكير..
أنقل لكم أحبابي هذا التعليق الجميل على أحد فيديوهاتي :
Youghoyrta Kahina :
[الموتى يقودون الأحياء]من العجب أن بعض الموتى يقودون أكثر من مليار مسلم في القرن21البخاري والكليني ومسلم والمجلسي وبن تيمية والجزائري وغيرهم...يتصرفون في شؤون المسلمين من قبورهم،أمر غريب وخطير؟
إذ كيف للأعمى أن يقود البصير،وكيف للغائب أن يتصرف في شؤون الحاضر،هذه الأمة عندها تخلف ذهني وإعاقة في مركز التفكير،والسبب هو التراث،لقد تم تصميم التراث بمواد سامة لأجل عرقلة العقل وتغييبه عن الوعي،وها هي الأمة عبر تاريخها تتبع كل فكرة حمقاء،ومازالت مصرة على التمسك بالموروث الظلامي،الذي تنبعث منه رائحة الإرهاب والدماء،ومنه تتولد الحراكات الإرهابية،مثل الحشاشين والقرامطة والوهابية والإخوان والقاعدة والدواعش،وهولاء هم أذناب الإستعمار وتجار الدين والدماء والأوطان،وكلما تم القضاء على جماعة منهم،إلا ويكون التراث قد باض وفقص آلاف الجماعات الإرهابية، فماذا أنتم فاعلون مع هذا التمساح...أرجوا أن لا تشتغلوا بالزواحف الصغيرة وتتركون الأم الولود ومن يقوم برعايتها،أقصد التراث والكهنة.
-0-
https://www.youtube.com/watch?v=dF-lEQ1nrpI&feature=youtu.be
-1-
https://www.youtube.com/watch?v=RJ211vjGJ_k&feature=youtu.be
-2-
https://youtu.be/XUfuQJ1zvus
----------------------
التراث أس لإبداعاتنا الحضارية و ليس معرقلا لتحررنا كما أرادته البورقيبية اللقيطة و السلفية الهجينة بقيادة النهضة و النداء ؟
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10202387438864682&set=a.3942661402346.2149552.1154281788&type=3&theater
-----------------------------
الثورة التونسية : المعوقات و آفاق المستقبل ؟ بقلم:محمد بن سالم بن عمر- مؤسس"حزب الشعب"
1 *– مفهوم الثورة يمكن أن نستمد معانيها بالرجوع إلى بدايات :
- الثورة الإسلامية بمكة مدة الدعوة المحمدية التي تواصلت 13 سنة و نزلت 86 سورة مكية لبلورة مبادئها الكونية. ( إخراج الناس من الظلمات إلى النور و توحيد الله و الكفر بربوبية البشر…)
- الثورة الفرنسية عام 1789 م ( نادت بالأخوة و الحرية و المساواة …)
- الثورة البلشفية عام 1917( نادت بتوحيد العمال في مواجهة الطبقة البرحوازية المستغلة للعمال ...)
*يراجع في هذا الصدد كتاب : نقد الاستبداد الشرقي عند الكواكبي و أثر التنوير فيه + مشروع بناء حضارة بديلة للأستاذ محمد بن سالم بن عمر صادر عن المطبعة العصرية بتونس 2009.
= الثورة هي تغيير شامل للأوضاع السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و الحضارية عامة و سائر مرافق الحياة و القدرة على بناء حضارة جديدة و متفوقة استفادة من الحضارات القائمة... كما أن الثورة لا تقوم إلا على أساس قيم كونية محدثة و جديدة و مقنعة للشعب الثائر واعتبارها أرقى من قيم التي قامت على أساسها الثورات السابقة .
**2 المعوقات:
- التجمع و حكومته الحالية التي تعتبر من بقايا حكومة التجمع مهما لبست من أقنعة و زخرفت من قول ..( العجز التام عن تلبية طموحات الشباب الثائر)
- الفكر السني / الشيعي لارتكازه على مقولات تراثية عاجزة بطبيعتها على فهم الواقع المعيش للثورة التونسية و متطلباتها و طموحاتها أو إحداث التغيير الجذري المنشود، لهم مقولة مشهورة في التصدي للثورة : ( حاكم غشوم خير من فتنة تدوم )
- الفكر العلماني/ اللائكي بكل تشكلاته بسبب تبعيته الفكرية للغرب الاستعماري .. نسبيته ..شعور مروجيه بالدونية أمام أسيادهم من الغربيين = العجز التام عن إحداث التغيير الحضاري المنشود و مثال ذلك : (تجربة زعماء الإصلاح العرب و المسلمون منذ غزو بونابرت لمصر عام 1798م) =< تشكل هذه المنظومات الموروثة / الإسلامية / العلمانية / اللائكية .... عبئا على الثورة التونسية في تحقيق أهدافها ...
- الاستحمار الفكري و تمييع الوعي الشعبي التي تروج له كل التيارات الفكرية العلمانية و الإسلامية و اليسارية و القومية من قبيل : مفهوم صراع الطبقات لدى اليسار / الطبقة الرأسمالية لدى الفكر الليبرالي / حاجة مجتمعاتنا لاتباع السلف الصالح و التماهي مع تجاربهم الحضارية القديمة في الفكر الإسلامي سنيا كان أم شيعيا أم دعويا .../ استرجاع التجربة الناصرية أو القدافية ... لدى الفكر العروبي و القومي ... و البورقيبي / خلق مفهوم "الإرهاب" في مجتمعنا أو "صراع المرأة مع الرجل " "الترويج للفن الهابط " "الهاء الشباب بالحفلات الماجنة " " عبادة الشيطان " .... = كل هذه المفاهيم التي تروج لها وسائل الاعلام و مختلف التيارات الفكرية و السياسية المذكورة تشكل وعيا مزيفا لا صلة له بحقيقة مجتمع تونس الثورة مجتمع يتوق لتغيير جذري يمس كافة هياكله السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و الحضارية .
- الاستبداد الاجتماعي في الأسرة و المجتمع ... جراء ما كانت تعيشه بلادنا من استبداد سياسي وظلم و قهر انعكس سلبا على كل مرافق الحياة الأسرية و الاجتماعية و الإدارية ..
***3 – أفاق المستقبل :
- ضرورة التمسك بمجالس حماية الثورة و تعميمها في كل الأحياء و القرى و المدن التونسي و شرعنتها دستورا و قانونا .. و إعطاءها صلاحيات تقريرية و تنفيذية مساهمة في بناء مجتمع جديد متطور و مزدهر..
- السعي الجاد من قبل كل قوى الثورة لبلورة فكرية قيمية كونية متميزة بمعزل عن كل القيم الموروثة عن الثورات السابقة لثورتنا التونسية المباركة انطلاقا من بصائر القرآن المكي /86 سورة مكية بالتفاعل مع واقع مجتمعنا الحضارية و ثورة شعبنا كالتركيز علىمحاربة الاستبداد و الظلم و التفرد بالثروة الوطنية و الدعوة للشورى و التكافل و التعاون واعتبار قتل نفس بريئة بمثابة قتل الناس جميعا و حرية المعتقد الديني و الأخوة الإنسانية .... = الموحدون البصائريون هم بناة الثورة التونسية المباركة و حماتها و القادرون على تحقيق كل أهدافها * البصائريون:هم من يعتمدون بصائر القرآن المكي = بما هي قيم كونية أزلية للبحث من خلالها لحلول ناجعة لكل مشكلات الناس في زمن معين .
http://quoraanmajid.blogspot.com/2011/03/blog-post.html
التعليقات (0)