مواضيع اليوم
كنت أتمنى أن يقود البرادعي تياراً ليبرالياً، يؤسس لذاته مواقع أقدام في الساحة المصرية، لينافس تيار التأسلم السياسي، ويقنع الناس بصورة مصر المستقبل، وهو ما لو نجح فيه، لعمل له النظام ألف حساب، كما يعمل الآن لدعاة التخلف والعروبجية وكهنة الستينات اللعينة، ثم يتقدم بعدها (وليس قبلها بأية حال) لتسلم السلطة من حكم سلطوي، لتسليمها لأصحابها جموع الشعب المصري.
التعليقات (0)