مواضيع اليوم
في وهلة ركودي لمضجعي،ناديت بوجودك على خاطر انثى
قصرها ملئ بأسوار من خشب الزان
ونهرها لم يتجرعه ذكر الى هذا الزمان
تبـــاين المــيزان
بغـيرترجمة لــلآوان
وأسفر عن تناقضات بين سفوح ووديان
فهيا انــثى بلاشطآن
وهوذكــر ب جواري ولم يصل للغثيان
فإرتحلت لسراب الأوهام
وبلذة الآلم،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
انتحرت حروف عقيق خاطرهامرسى إنسان.
التعليقات (0)