محطات غباء
من اليمن ..
الحكاية التالية واقعية ومصدرها الصحف العراقية حسب احد المواقع وهي تقول ان رجلا في العقد السادس من العمر وقور وسمح المحيا، دخل أحد محلات الصاغة في منطقة الكاظمية ببغداد، وطلب من الصائغ أن يضع له حجرا كريما على خاتمه، فقدم له الصائغ شايا وطفق الزبون يحدثه في شتى المواضيع في أسلوب شيق ويعرج على المواعظ والحكم والأمثال، ثم دخلت المحل امرأة على عجلة من أمرها وتريد من الصائغ إصلاح سلسلة ذهبية مكسورة فقال لها الصائغ: انتظري قليلا حتى ألبي طلب هذا الرجل الذي أتاني قبلك، ولكن المرأة نظرت إلى الصائغ في دهشة وقالت أي رجل يا مجنون وأنت تجلس لوحدك ثم خرجت من المحل>>> واستأنف الصائغ عمله إلى أن دخل عليه رجل يطلب منه تقييم حلية ذهبية كانت يحملها، فطلب منه أن ينتظر قليلا إلى أن يفرغ من إعداد الخاتم الذي طلبه الزبون الجالس إلى جواره، فصاح الرجل: عمّ تتحدث فأنا لا أرى في المحل سواك! فسأله الصائغ: ألا ترى الرجل الجالس أمامي فقال الزبون الجديد: كلا ثم حوقل وبسمل، وخرج. هنا أحس الصائغ بالفزع ونظر إلى الرجل الوقور وتساءل: ماذا يعني كل هذا؟ فرد الرجل: تلك فضيلة تحسب لك والله أعلم، ثم أردف قائلا: تريث ريثما يأتيك اليقين. . . وبعد قليل دخل المحل رجل وزوجته وقالا إنهما يرغبان في فحص خاتم معروض في واجهة المحل فطلب منهما الصائغ أن يمهلاه بضع دقائق حتى يسلم الزبون الجالس معه خاتمه، فاحتد الرجل وقال: أي رجل ونحن لا نرى غيرك في المحل والتفت إلى زوجته وقال لها: يبدو أن هذا الصائغ لا يرغب في بيع الخاتم لن . . . لنذهب إلى محل آخر! هنا انتابت الصائغ حالة من الهلع الشديد، ونظر في ضراعة إلى الرجل الجالس قبالته، وسأله: قل لي بربك ماذا يحدث! هنا اعتدل الزبون في جلسته وحلق ببصره بعيدا وقال في صوت أقرب إلى الهمس: أنا من عباد الله الصالحين ولا يراني إلا من حمل صفاتي! هنا حلت النشوة محل الفزع في قلب الصائغ وكاد أن يحلق من فرط السعادة عندما أكد له الرجل أنه أي الصائغ من أهل الحظوة، وقال له إن سيحقق له أي أمنية، ولأن الصائغ كان يملك ما تشتهيه نفسه من عرض الدنيا فقد رد على الرجل بقوله: لا أريد سوى الظفر بالجنة فابتسم الرجل وقدم للصائغ منديلا أبيض وقال له: ضعه على أنفك واستنشق بقوة ففي المنديل عطر الجنة، ففعل الصائغ ذلك وأحس بالنشوة تسري في أوصاله في نعومة ولطف، وبعد دقائق معدودة تلفت حوله فلم يجد الرجل ولم يجد المجوهرات التي كانت معروضة داخل المحل وأدرك بعد أن فات عليه الفوات أن عطر الجنة المزعوم كان مخدرا، وأن الزبائن الذين أتوه ثم أنكروا رؤية الزبون الجالس أمامه كانوا أعضاء في عصابة الإنفِزيبول مان أي الرجل الخفي، وبالطبع لم تعثر الشرطة ! على الرجل لأنه لا يراه إلا الأغبياء !!!
طالب بالمدرسة كلما تشوفه المعلمة تقول له : يا غبي
الولد راح لأبوه وقال : بابا المعلمة كلما تشوفني تقول لي يا غبي
الأب راح للمعلمة قال لها: ليش تقولين لابني يا غبي ..!؟؟؟
قالت المعلمة: هسه اتشوف بعينك ابنك غبي ام لا!!
صاحت المعلمة بالطالب قالتله : روح شوف عند المديره ، آنا موجودة ام لا؟؟
الطالب راح دور ورجع قال: معلمتي أنتي ما موجودة عند المديرة
قالت: زين روح دورني بالساحة يمكن آنا هناك
راح ورجع زعلان لا والله معلمني انت مو هناك
المعلمة التفتت للأب وقالت: اعرفت الان ليش بقول لابنك يا غبي ...؟
قام الاب قال :يا ستي على كيفك ..لكن انتي احتمال اليوم مآخذه إجازة ههههه !!؟
في مرة غبي نطو عليه الحراميةو سرقوا التلفزيون ............. لحق وراهم حتى يعطيهم الريموت
واحد غبي كل ما شاف البرق ابتسم ......... يحسب في أحد يصوره
واحد غبي ضيع أمه في السوق راح سأله واحد:.... ما شفت وحدة تمشي .. ما معاها واحد يشبهني
أغبية يلعبون لعبة في نص الشارع السريع ..... اللي تصدمة السيارة مرتين يطلع خسران
غبي قاعد يوصي في الحجيج في الحج ................... قاعد يقولهم: يا خماعة إدا شديتوا حيلكم رجعنا قبل العيد
سرقت ساعة من رجل فذهب إلى قسم الشرطة ليبلغ عنها فسأله الشرطي
وما هي أوصاف ساعتك المسروقة؟
فأجابه الرجل:إنها تتأخر دقيقة كل ساعة
صعد غبي إلى أحد الأسطح ووقف غير مهتم بالقذائف المنهمرة على البيوت حوله فلمحه رجل من بعيد فذهب إليه و سأله قائلاً:
لماذا تصعد هنا والقذائف تنهمر على البيوت من كل مكان؟
فأجابه الغبي :لكي أصاب إصابة سطحية فقط
مرة واحد واقف قدام التلاجة بيفتح الباب بتاعها براحة
ويقفلة تانى جه صاحبه و قاله ليه كدة قاله اموت واعرف مين بيطفى النور من جوة
اتنين راكبين القطار المكيف ... الأول بيقول : أنا بردان من التكييف ....
التانى قال له : و انا عبدالله من المنصورة.....!
مرة واحد غبى لقى عشرة جنية على الارض خدها وحط خمستين
التعليقات (0)