ماجد الخالد تنسيقية ديرالزور
أنا الناشط السياسي المعارض ماجد الخالد ... <br>أتاني اتصال على موبايلي من احدالاخوة في ديرالزور وقال لي ان الأمن العسكري عرف من انت ماجد الخالد وبالاصح عرفوا من أنا وعرفوا الاسم الحقيقي ليس ماجد الخالد اللي هو أنا يعني وذهبوا الى اهلي وكلموا وطلبوا منها ان تضغط علي ان أكف عن الكتابة والإهانة والشتم للنظام والخروج على قناة بردى وباقي القنوات وكل هذا وأهلي لم يخبروني وهذاجاء بأوامر من جائع جائع رئيس فرع الأمن العسكري لكي لا اعرف انهم كشفوا امري وخوفاً من اهلي علي . فقط قالت لي والدتي بكلام اللغز يا إبني هدي اللعب شوي انت أغضبت عباس وجماعته كثير ....... بس أنا فهمت لاشعورياً وقمت بزيادة الكتابة والخروج على القنوات وبعدها بإسبوع واذا يذهبون لاهلي مرة اخرى وقالوا لامي اتفضلي معناعلى الفرع فطبعاً أمي رفضت وقالت أنا عشيرة وأولادي البگارة تعرف شو معناها تأخذ امرأة للفرع فقالوا لها نحن ذاهبون وبعد ساعة تعالي لحالك مشان الجيران وقالوا لها بعد ساعة اذا ماجيت ساعتها نشحطك شحط للفرع وبعد ذهابهم اتصلت أمي بأعمامي واولاد أعمامي وقالت لهم بالتفصيل ماحدث لها فجائوا بسرعة البرق بالبيكابات ومعهم سلاح لان ماحدث إهانة الشوارب اللذي في وجههم وقالوا لامي يا نموت يا يأخذوكي فرفضت أمي وقالت لا اريد دم اريد ان نخرج وتأخذوني للقرية اللتي متواجد فيها كل ابناء عشيرة البگارة فأخذوا عائلتي وهم نساء فقط وبعدها بساعات اتصل صديقي من احد النشطاء بالتنسيقيات في الدير ولا اريد ان اكشف عن اسمه خوفاً عليه بالاتصال بي وقال انهم عادوا عناصر الأمن العسكري وطرقوا .....الباب........ ولم يفتح احد وسألوا الجيران فقالوا لهم انها خرجت هي والعائلة مع عشرات الرجال المسلحين ابناء قبيلتنا فجن جنونهم ووضعوا عنصرين جواسيس يراقبون البيت في منطقة الحميدية شارع التكايا وهذا توضيح بالعنوان لأهلنا في ديرالزور لكي يعرفوا معنا كلامي وارجوا من اهل الدير وقوف وقفة احرار اتجاه حرائرهم لان في قانون العشاير والقبائل النساء الحرائر خط احمر ينزل عليها دماء لو إضطر الامر أن ينزل دم بكثر نهر الفرات فهذا عرض وشرف وناموسنا وانا تكلمت مع أعمامي واولاد أعمامي وامي والأهل وهم الان والحمدلله في مكان امين لو دخل جيش كامل يموتون ولايسلمون حرائرهم ......... واعتذر للإطالة فهذا واقع هذا النظام الخبيث بقيادة الخنزير ابن الجحش ..... والله هو الحافظ وان ينصركم الله فلا غالب لكم .. والله ولياً بالتوفيق .........ارجوا النشر
التعليقات (0)