مواضيع اليوم

محال الجمال

ميس العمار

2012-02-16 03:07:48

0

 
أمازلت علئ قيد الحرية. أم نعش القيود يسلسل لحظاتك ؟؟

استفقدت أملي ب النشور بين حوائجك ،،،،،،،،اة كان موجز عسكري. يقود أصابعي ل خلف السرايا ويأمرني ب الامام.

ضريرة من دنيا مثيرة وأحداثها مريرة كثيرة،، عيناها كبيرة وأبداعاتها عمياء بصيرة ،،،،،جريئة ب حشمة اميرة،،،

تفاصيلها متموجة وأمواجها متعرجة ل إحساس السلام،، لا تهوى سوى ان تنام،،.

عشيرة من إناث في لحمها و أسطورة يونانية في آهات قدميها،،

عري صمتها يشرق من رحلة قصيدة مسافرة الى عرش الخفاء ،، ستائر نهديها ترعب طعم نبيذ الملوك وتختنة ب أحزان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

احتمالات قبيلة معالمها تهدي مكانات الحياة مملكة من مناخات الكلام. بلاد من قدح النيران ،،،

اة لو كان ب أزماني رجلا يكوي نيراني،،يطفآ إيماني،، ب رومانسية رجل أسباني،،

يذوبني كل لحظتين ويناولني شوقة داخل وجداني،،

يحبني ب اختلاطات الأجوبة في نداءات المحال.

وسادات مضاجع الأيتام تضحك من غراميات أسرار الإمام ،،،،،

أعوام من الإبحار في خرافيات الصباح،،،،

وخبائا من عواطف التعب تطوف في شعري الأشقر ،، صار أعثر بل اغثر،،، غدوت كهلة ولم أكبر،،،

ساحتي ،،تختي،،حيطان ملامحي،،مشارق وجهي قطة تنقر مفاتيح باب مهترء ترميمة زرع ب مزاينة،،،،

أباة. حزني هوا شكواة ،،،

سواد قهوتي و صومعتي وزوايا أنوثتي و سرير انتظاري ،،كلها ليست إلا لعبة مع بطولة النار.

كان الذي كان وماسيحدث كلة قضاء((روايات مكابرة))

كتب السابقين والآخرين تضخ قصائد حنين البريق،، وكوكبي يغزو شراشف فنادقي و تضاريسي. عروبة مركبة بين خصر حضر وبادية. محشومة ،عارية،، مليكة خاليه نصفها عارية والآخرى هاربة ل ساعة الكارثة. ساعة فقدان الذاكرة.




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !