محاكمة قادة الأمة الدينيين و السياسيين صارت ضرورة ثورية و حياتية وحضارية ؟

 هل يعيد الإعلان عن موت النداء/ البورقيبية الحياة للثورة التونسية

محاكمة قادة الأمة الدينيين و السياسيين صارت ضرورة ثورية و حياتية وحضارية ؟

البورقيبية فكر و خيارات سياسية و اجتماعية و ثقافية و حضارية ، وهي لا تزال مؤثرة بكل قوة في حياتنا السياسية و الاجتماعية خاصة ، و تصدر تونس لكل أنواع الإرهاب و الشذوذ و الطلاق و الأمراض النفسية المزمنة هي وليدة ربوبية بورقيبة إلى اليوم للشعب التونسي .. واختيار أكثر من مليون إمرأة تونسية لمنتحل صفاته دليل خطورة شخصية بورقيبة على مستقبل بلادنا و تواصل انهياره الحضاري و الاجتماعي و الاقتصادي

 ...https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/468538390005266/?type=2&theater

يحكمنا ساسة منافقون: أمة الأعراب الأشد كفرا و نفاقا قد خسروا الدنيا و الآخرة

لا حياة لروح الانسان التي هي من أمر ربي  إلا بأمر ربي المنزل في التوراة والإنجيل و القرآن ..و إلا تحولت لنفس خبيثة أمارة بالسوء و الفحشاء ..

اللقطاء البورقيبيون اختصوا في النفاق السياسي وزعاماتالنهضة اختصت في النفاق الديني/السياسي ..

مسكينة تونس لم تحكم من قبل شعبها منذ عقود، بل يحكمها وكلاء الاستعمار الغربي الأمريكيو الشرقي التركي على حد سواء..

ما هو واقع في تونس الثورة اليوم : الغرب الاستعماري يخدم و الطحانة وكلاء الاستعمار تعدلهم إنجازاتهم...

أمة الأعراب الأشد كفرا و نفاقا قد خسروا الدنيا و الآخرة..

+ يجب أن تتحول كل الشعوب الإسلامية إلى سلطة تنفيذية لأوامر الله المنزلة بعد تنسيبها بما يحقق مصلحتهم في كافة ميادين الحياة..و يثبت شهادتهم على بقية شعوب الأرض ..

https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/451481031711002/?type=2&theater

https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/468538390005266/?type=2&theater

https://www.youtube.com/watch?v=GI3vTn-c0pc&feature=youtu.be

https://www.facebook.com/mohamed.benamor.370515/videos/vb.1154281788/10206349237907182/?type=2&theater

https://www.facebook.com/video.php?v=446447642214341

رجال الدين و المفسرون و رواة الأحاديث في كل الشعوب هم رمز النفاق والشقاق و الدفع بشعوبهم نحو ضنك العيش و التقاتل و الإرهاب بسبب ما ينشرونه من ظلم و تظالم و استحمار..