التغيير شىء محبد وحتمية تاريخية شئنا ام ابينا ولكن ماذا نقصد بالتغيير هل استبدال شخص باخر ام
ان التغيير يتطلب اليات وميكانزمات وطاقات وتصورات وارادلت وحنكة بالاضافة الى استراتيجية .
نعم نريد التغيير من الان لكل المستشارين المحليين فى الانتخابات المقبلة .ولكن ةقبل الشروع فى ذلك لابد من
مقارعة فكرية ومن محاسبة الكل المستشارين السابقين .ولابد كذالك من نقد ومحاسبة الاخرين الدين
تجيشوا وقاموا بحملات دعائية لبعض هولاء والدين يتوقون الان ان يترشحوا ويشعلون الفتن فى كل مكان
وفى كل حى ليعرفوا انهم كذالك مسؤولون عن مزالق التسيير المحلى ان وجدت ومؤكدة بالقرائن
والحجج الدامغة لا بتسويق الدعاءات المجانية التى وراءها ربح مقعد فى مجلس البلدية ولو على حساب
كرامة الاخرين و طيبوبة المصوتين.
من اجل ان لانكرر الاخطاء السابقة عندما يصبح مرشحا مستشارا جماعيا محليا
يصبح فى مهب الريح ويساوم مع اترياء الشان المحلى وتقطع كل الوشائج مع الذى صوت عليه .
و لكى تتم محاصرة المستشارين المقبلين لابد من مجلس الظل تفرزه الدائرة التى ترشح فيها .
التعليقات (0)