مواضيع اليوم
السهر العلى
ذاد لروحى حريقا
و الوردة الحنونة
بعادها مانى بطيقها
كان سمعت اسيمها
تذيد فى نارى وقيدها
وكان طيفها مر على
يجافينى النوم
وتصحى المعاى تنهيدها
الغزالة الحلوة
الفى بيتها وحيدها
اجمعنى بيها ياربى
قبال روحى تهرب
وما بتكون خسارة وحيدة
أحمد حسن
التعليقات (0)