ما زلنا بخير..والناس مذاهب
ملايين من المسلمين يصلون التراويح عشية ليلة القدر في مكة المكرمة وحول البيت العتيق ......
ومئات الالاف منهم في المدينة المنورة في مسجد رسول الله عليه افضل صلاة واتم تسليم
والمسجد الاقصى رغم الحصار والحواجز والجدار أمه مئات الالاف ينتظر يوما نصلي فيه بدون حواجز وتصاريح ...
وموائد الافطار الجماعي انتشرت بكل مكان في رمضان لها معاني كثيره وهنا فصل الرجال عن النساء في صحن الامام علي للاخوة الشيعة بعد صلاة ...
وهناك من يروح عن نفسه ويلهو بطريقته الخاصة وما اكثر وهذا تماما ما يحدث في كل مكان والصوره من احدى مدن الصين
ولا تخلو عواصمنا من من يلهو بعيدا عن الاجواء الرمضانية ولا نستثني عاصمة او مدينة عربية للاسف فهذه مغنيات العرب في الاسكندرية وبيروت .. اختلط الحابل بالنابل ....وارجوكم ما حد يزعل ,وبامكانكم الحوقله هناك تزامن ففي الوطن العربي كل شيء تبحث عنه وخاصة التغذية الروحية تجدها وحتى بليلة القدر برمضان .....
التعليقات (0)