مواضيع اليوم
يتشدق بعض أهل الإسلام بالفهم والكبر بالمعرفة المطلقة بحقائق الأمور في دينهم ودين غيرهم ممن يكفرون في حين أنهم جاهلون بنصوص دينهم التي تحثهم على خلاف ذلك. وساثبت لكم ذلك إذا جمع أحدهم جرأته لإبطال كلامي هذا، ولن يطول الإنتظار لأنهم كثر. فقد دعوتهم لكثير من النقاشات، وكنت مخطئا لأني طرحت أمور تفوق قدرة استيعابهم واطلاعهم، وهذه المرة سأناقشهم في دينهم بكل ما في من فقه وحديث وأصول وعقيدة وقرأن...الخ، فهل نجد لهم عزما؟ هذا ما ستكشفه الأيام القليلة. وقد قال علي حدثو الناس على قدر عقولهم، ولا أظن أنهم قادرون على ذلك أيضاً، لأن إسلامهم يختلف ويتناقض ويتباين بين القول والعمل ومفهوم فحو النص وتطبيقه. فأهلا بمن يجد في نفسه القدرة على إبطال كلامي. والسلام
التعليقات (0)