ولدت في القاهرة في 1949. بكالوريوس إدارة أعمال من كلية التجارة – جامعة عين شمس – في عام 1972 وليسانس نقد مسرحي عام 1976. عملت كمفتشة تموين منذ عام 1974 و حتى 1980. ثم عملت كناقدة مسرحية وسينمائية لعدة منشورات عربية. في 1985 ركزت على الكتابة الخلاقة المبدعة. لديها 7 مجموعات قصصية، 7 روايات، ومسرحية. ترجمت أعمالها إلى عدة لغات. أستاذ زائر بالجامعة الأمريكية 2001. عضو لجنة تحكيم مهرجان السينما العربية
ولدت في القاهرة في 1949.
بكالوريوس إدارة أعمال من كلية التجارة – جامعة عين شمس – في عام 1972
وليسانس نقد مسرحي عام 1976.
عملت كمفتشة تموين منذ عام 1974 و حتى 1980.
ثم عملت كناقدة مسرحية وسينمائية لعدة منشورات عربية. في 1985
ركزت على الكتابة الخلاقة المبدعة.
لديها 7 مجموعات قصصية، 7 روايات، ومسرحية.
ترجمت أعمالها إلى عدة لغات.
أستاذ زائر بالجامعة الأمريكية 2001.
عضو لجنة تحكيم مهرجان السينما العربية الأول – باريس.
أعمال مترجمة:
للإنجليزية:
كيد الرجال وقصص أخرى:
Quartet Books – London 1992.
Texas University 1994.
A.U.C press Cairo 1997.
كل هذا الصوت الجميل:
G.B.B.O Cairo 1992.
Kali for women – New Delhi – India 1994.
العربة الذهبية:
Garnet Pub – London 1995.
للالمانية:
مقام عطية:
Lenos Verlag – Basel 1992.
العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء:
Lenos Verlag – Basel 1997.
زهرة المستنقع الوحيدة:
Lenos Verlag – Basel 1998.
الاسبانية:
العربة الذهبية:
Txalaparta – Tafala 1996 and 1997.
كيد الرجال:
Txalaparta – Tafala 1998.
الفرنسية:
اليشموري:
L`Esprit des Peninsules – Paris 2003.
الهولندية:
العربة الذهبية:
Goossens – Elmar – Amsterdam 1999.
الصربية:
عجين الفلاحة:
Prosveta – Belgrade 2003.
كما لديها عدة قصص مترجمة إلى الهولندية، السويدية، البلغارية، الإيطالية، الفرنسية، والصينية.
أعمال تحولت إلى سينما:
العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء – 1992.
أعمال تحولت إلى تليفزيون:
نونة الشعنونة.
ليل ونهار.
أعمال تحولت إلى مسرح:
كل ذلك الصوت الجميل
West Shore Community College – Michigan- U.S.A
لقراءة مسرحية: حلم السنين
لقراءة رواية: ليل ونهار
لقراءة رواية: أرانب
مقام عطية تأليف: سلوى بكر
102 صفحة
الطبعة: 2
الناشر: مكتبة مدبولي
تاريخ النشر: 01/12/2004
كيف يتحول "قبر" عادى لامرأة عادية.. كانت تعيش بين الناس منذ وقت قريب إلى مزار ومقام ، وتتحول هى إلى صاحبة كرامات ومعجزات يتحاكى عنها كل من آتاها ملبيا؟!.. حتى تستطيع الإجابة على هذا التساؤل الغريب لابد من قراءة رواية "مقام عطية" التى قدمتها الكاتبة الروائية "سلوى بكر" في هذا الكتاب. فالقصة تتعدى حدود "المقام" والمقابر التى لم تعد مهجورة، إنما وصلت إلى عالم الآثار وما يحدث فيه من تلاعب، وما يحدث فيه من تلاعب وما يخفيه من أسرار تكشفها "عزة يوسف" الصحفية بمجلة الصباح.. فقد آثرت كشف الحقيقة على الخوف والنجاة بحياتها، فتحت ملف قضية "الست عطية" وما أحاطه من ملابسات تتعلق بتاريخ أمه يكفيها ما هى فيه من أزمات وكوارث. فنجد القصة ويشارك في روايتها كل من يمت بصلة للموضوع بدءا من ابنها العائد من الخارج ووصولا إلى أحد الطلبة الجامعيين الذي شارك في حمل نعشها.. ومرورا بالجيران والتربي وعالم الآثار وحتى الصحفية ذاتها إنها قصة لا تملى عليك رأيا أو حقيقة ولكنها تقدم لك الأسباب التى تصل بك إليها.. وإن تعددت صورها وتنوعت الاتجاهات والسبل، الكتاب لا يقتصر على رواية "مقام عطية" فقط .. وإنما يشاطرها في صفحاته قصص أخرى.
التعليقات (0)