مؤمن راتب محمد القرعان

بلا ادنى شك .

ان الوطن ، او عندما نطلق من خلال  الستنا الخارقة مسمى الوطن ، فإننا  نقصد بذلك :

 ان  كل انسان عظيم ينتمي لوطنه  ويعمل من خلال  وطنيته المقدسة وقدراته تلك  على بنائه له وتقدمه ، والبناء دائما ما  يحتاج  الى ايادي امينة صادقة مخلصة  وكذلك  الى رجالات كفؤين  بقدراتهم  الفذة لتتصدر تلك الإنجازات الى جميع اشقائنا في الدول الأخرى إقليميا وعالميا ، هذا ، إن جاز التعبير .

وطننا يزخر بالشباب النشطاء الجديرين   جلهم من ابنائنا / ابناء القاده  الزعماء  المتعلمين والمثقفين والرأسماليين ، وإن دل هذا فإنما يدل على فعل نجاحاتهم في الحياة أسريا وعمليا واجتماعيا على جميع  الأصعدة ،  والنطاق الداخلي والخارجي ، وهذا ما يدفع بالنفوس البشرية وبكافة افراد مؤسسات الدولة العاملة المنتجة  في ان تنحني اليهم ،  اما واذا انحنينا نحن  لتلك القامات فإننا لانتعيب او نستعيب بذلك  لأننا ننحني تشجيعا ودفعا لهم  لنبقى جميعا شركاء في دفع وطننا الى الأفضل .

واليكم بعينة من الشباب الكبار في الإستراتيجية الفعلية بالاستثمارات والتجارة والانشاءات المحلية والدولية وهما : 

سعادة ابن العم وقرة أعيننا ومتنفسنا  رجل الأعمال والمستثمر الكبير  / مؤمن القرعان 

وزميله سعادة رجل الأعمال  /  معن ابوندى

اللذان دائما ما  نفخر بهما اينما حللنا وبقينا مقابل انجازاتهما الإنشائية العظيمة في البناء اقليميا ودوليا وبخاصة في سوريا الشقيقة حيث  وقعا منذ اشهر اافاقية مع احد اجهزة هيئة الأمم المتحدة للإنشاء والتعمير وكذلك سيتم سفرهم  صباح  بعد  غد الثلاثاء الى  القاهرة في جمهورية مصر العربية  ليجتمعوا بفندق  فيرمونت مع نفس الهيئة الدولية السابقة  ومع انشائيين عرب كأشقائنا السعوديين والجزائريين   وغيرهم  من اجل اعادة اعمار سوريا ، متمنين لهما كل التوفيق .

وكالة ايلاف للإعلام الدولي.

لندن .

قسم التحرير.