عصور غابرة يعتريها حس الدعارة التوعوي .
قيل في امهات المراجع
من ان العرب الأقحاح
هم
الذين ما زالوا يتحدثون باللغة العربية الفصحى .
وان كل من تحدث باللغة الحالية
فهو
ليس عربي بالأصل لأن لغته هو لغة بربرية خالصة وتركمانية وسريانية وبدوية مغولية من التي سكنت شمالي بلاد الشام ما بعد 1250 للميلاد الى ان اسلمت وتعربت على يد المماليك .
وكل من تحدث فيها فهو عابر سبيل ولجأ هنا لضروف ما .
اذ نخلص بالقول
من ان هذه اللهجات الدارجة إن هي إلا داخلة للداخلين الجدد.
اما ومن وجهة نظر علمية بحته
ثبت ان جميع القبائل العربية في الجزيرة والرافدين تمت ابادتها على فترات نتيجة الحروب المستمرة والصراعات الدامية والتي استمرت حتى يومنا هذا ، ولم يتبقى منها سوى فرادى ، وان ما تبقى من العرب الاقحاح لقد هربوا عبر الأحمر الى شمال افريقيا والقرن الإفريقي وقزوين شرقا ، وغير ذلك فهو دجل وزيف وكذب.
وان كل من يخالف رأينا العلمي هذا فإننا سنعتبره من احلاف بطارنة الدعارة الحديثة .
التعليقات (0)