السبب انه اي معارضة في وطننا العربي الكبير عندما تستلم منصب حتى لو كان عريف صف اعدادي او رئيس لجنة مخيم يطبقون ما كانوا يهاجموه و احيانا بصورة اسوء
و انعدام اي مظهر للديمقراطية فاي مخالف للرأي يتحول الى محكمة الحزب او الحركةبمنتهى السهولة و احيانا كثيرة يتم فصله لانه خالف رأي الجماعة فالاسهل له ان يصبح سابق .
و فمبدأ من ليس معنا مليون بالمئة هو ضدنا مليون بالمئة +1
وللاسف من مشاكل الحركة الاسلامية كما لاحظتها هو غياب الزعماء الجدد فاصغر قيادي عندهم تعدى الستين من العمر و هذا ما نلاحظه في اتخابات نقابة الصيادلة حيث اكثر من 70% من الصيادلة اقل من 35 سنة عمرا و لكنهم اتفقوا على مرشح تجاوز الستين ( مع الاحترام الشديد له ) كيف سيخاطب ناخبيه !
و شىء اخر غياب الفكرر الجديد الذي يماشي العصر فاسلب السيطرة و التلقين و الخطابة هو السائد
التعليقات (0)