- ماذا تفسّر الهدوء الموجود الآن على شاشات التلفزة أو المؤسسات الإعلامية بعد فترة شهدناها كانت مليئة بالجدل حول قضايا محورية في العملية السياسية؟
- هل تتفق مع الرأي القائل: إن لعودة الرئيس مام جلال دوراً كبيراً في إعطاء الزخم الإضافيّ لهذه المباحثات للوصول إلى رؤية مشتركة حول انعقاد، أو عدم انعقاد الاجتماع الوطنيّ، والذي قد يكون فيه الحلّ؟
- أبرز ملمح للأزمة هو أزمة الثقة بين الأطراف السياسية.. هل من آلية لترميم هذه الثقة التي تزعزعت كثيراً للسير قـُدُماً في إيجاد حلول ناجعة للوضع؟
- ما هي المعايير التي يمكن الاعتماد عليها في تحديد سقف المطالب لكل كتلة؟
- كيف يمكن أن نحلّ هذه المشاكل التفصيلية داخل قانون النفط والغاز؟
- أشرتَ خلال مداخلتك السابقة إلى تأثير الوضع في سورية على رؤية أو طريقة تعاطي الكتل السياسية مع الأزمة السياسية الحالية.. هل إن الكتل السياسية حالياً بدأت تنظر إلى الأزمة السورية على أنها
مهدِّدة لوجودها مقارنة ًبالخلافات الداخلية على أنها خلافات قد تكون خلافات مصالح، والقضية السورية وتداعياتها هي قضية وجود.. هل هذا الإحساس هو الذي دفع الكتل نوعاً ما إلى التهدئة والبحث عن حلّ؟
هذه جوانب من الاسئلة التي وجهت الى الدكتور إبراهيم الجعفري لمعرفة المزيد لأنقر على الرابط التالي :
http://www.al-jaffaary.net/index.php?aa=news&id22=1165
التعليقات (0)