مواضيع اليوم
لحظة تجلٍِ سماويٍ، توازي انتصار بدر، وهزيمة أحد، وثورة الحسين/ مارتن لوثر كينج، والثورة الفرنسية، صلب المسيح، وحرق الهولوكوست، وسلمية غاندي، وسماحة الجمري، تفاحة نيوتن و نظرية غاليليو /كوبيرنيك،،،، وكل لحظة هزيمة مادية، ونصر مادي / معنوي، و نظرية حوربت، وقتل أصاحبها دفاعاً عنها، وحين توسدوا التراب التي لم تعرف حتى أسمائهم، انتصر لهم الكون.
هي لحظة تجلٍِ سماويٍ، توازي انتصار كل من رحلوا عميقاً في انتصار الإنسان، غُرستها لغة الأحرف بـ ‘ 3694كلمة‘، بين ياسمين الحلم، ودخان المجهول، لكن كم غيَّرت هذه اللحظة، لحظة انتصاري.
جميلة كانت على الروح، غير مؤسوف عليها، لا مصير للحظة جميلة فيّ، لا موت لها، تخلق مخلدة بي
التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني 2009
6:40 ص
التعليقات (0)