مواضيع اليوم
لتطهير أرض مهد الثورة الربانية في العالم :التخلص من وساخة البورقيبية اللقيطة و قذارة النهضة ضرورة كونية و ثورية ؟
خيانة البلاد و العباد:
التخلص من وساخة البورقيبية اللقيطة و قذارة النهضة ضرورة كونية و ثورية؟ لتطهير أرض مهد الثورة الربانية في العالم :
التخلص من وساخة البورقيبية اللقيطة و قذارة النهضة ضرورة كونية وثورية لتطهير أرض مهد الثورة الربانية في العالم ؟
البورقيبيون اللقطاء لا دين لهم و لا ملة مثلهم مثل إخوان الشياطين ....
و لــــــــــــــذلك هم رأسين في شاشية اليوم ؟
عدنان منصر- Adnen Manser@عن أية نيابة عمومية تتحدث و كل أجهزة الدولة التونسية ، ما بعثت أصلا إلا لحماية وكلاء الاستعمار الفرنسي ، بدءا بالمدعو الحبيب بورقيبة ؟
الدول تبعث لتحويل القوانين التي تنبثق عن عقائد الشعوب و مسلماتهم الحضارية إلى مؤسسات تنفذ القوانين و القرارات الشعبية و تحمي خياراتهم وتذود عن حمى أرضهم و أعراضهم و تحمي ممتلكاتهم ، و تقاتل المعتدين الذين قد تحدثهم أنفسهم بالتدخل للمس بسيادة الوطن أو المس بخيارات الشعوب التشريعية و القضائية ...أما دولنا فتؤسس أصلا لحماية مصالح المستعمرين القدامى و الجدد والوكالة عنهم بعد خروجهم من أرضنا ؟
الدساتير تؤسس للمنظومة القيمية و المعيارية لخيارات الشعوب العقائدية والحضارية و الهوية التي ارتأوها تحقق أشواقهم الروحية و المادية ، و نحن نؤسس الدساتير التي تؤسس لقيم المستعمرين و معتقداتهم لمحاربة عقائد شعوبنا و معتقداتهم الدينية و السياسية ...؟
القوانين تستنبط لتفعيل خيارات الأمة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية ... ومجالسنا التشريعية همها محاربة شعوبنا في معتقداتهم و خياراتهم و تعذيب كل مستمسك بخياراته الدينية و القيمية ...فأنى لهؤلاء أن يقبضوا على بورقيبيين لقطاء ، تجاوزت وساختهم وساخة الشيطان ... بسبب من نفاقهم السياسي و نفاقهم الديني ..... الذي لا دين له و لا ملة ؟؟؟
إن اشتقت فعلا للرسول محمد فاتبعي سنته و سنة جميع إخوته من رسل الله الذين قد ذكرونا و ذكروا أممهم بألسنتهم بسنن الله في الكون و الانسان و الحياة ليحيا من حي عن بينة و يهلك من هلك عن بينة ، و ليس كما غمضته ما يسمى بالسنة النبوية التي خلطت بين سنن الله و بين شعوذة رجال الدين الذين يزعمون خيريتهم على شعوبهم كما زعم إبليس خيريته على آدم ، مستكبرا في أرض الله على خلق الله ..!!
التخلص من وساخة البورقيبية اللقيطة و قذارة النهضة ضرورة كونية و ثورية لتطهير أرض مهد الثورة الربانية في العالم ؟
و لو ردوا لعادوا لما نهوا عنه :الخلاص من وساخة البورقيبية أصبح ضرورة حضارية و ثورية ؟
https://www.facebook.com/video.php?v=485114928347612
https://www.youtube.com/watch?v=6_qsq1Tv3T8
لا خلاص لنا إلا بالقضاء قضاء مبرما على وكلاء الاستعمار و نفيهم خارج ديارنا استجابة لأمر الله في القرآن ؟
مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32) إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (34)سورة المائدة
لن تستقيم الحياة في شعوبنا الإسلامية إلا بعد القضاء نهائيا على رؤوس الكفر والنفاق التي تمثلهم النهضة و البورقيبية بكل تشكلاتها في تونس و الإخوان في مصر و داعش في سوريا العراق :
دينهم الذي يعلنونه هو ما يسمى بالسنة النبوية التي جمعها البخاري و مسلم =عليهما لعنة الله و ملائكته و الناس أجمعين ، بعد قرون من وفاة النبي و كتابة رسالته الخالدة = تجسيدا لمطلب أهل الشقاق و النفاق الذين كانوا قد طلبوا من الرسول المعصوم قائلين :
"إيت بقرآن غير هذا أو بدله " كبرهان تكذيب لما نزل عليه من آيات بينات ، و حقيقة هؤلاء المنافقين نجدها مفصلة في قول الله في سورة يونس :
وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ ۙ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰذَا أَوْ بَدِّلْهُ ۚ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ ۖ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) قُل لَّوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُم بِهِ ۖ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (16)سورة يونس.
= و السنة النبوية مبنية أساسا على تكذيب كل ما جاء في كتاب الله الذي يؤكد على وحدة كل رسالات الرسل عليهم السلام ، و وضوح كل ما تنزل في كتبهم بما لا يدع مجالا لأي نوع من التفسير أو البيان = سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا = شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا = و يهديكم سنن الذين من قبلكم = والمؤمنون كل آمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين أحد من رسله = إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا ( 150 ) أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا ( 151 ) ) سورة النساء =
"++ الدستور هو روح الشعب و قيمه المشتركة التي تستنبط على أساسها القوانين المنظمة لحركة المجتمع =
المجلس التأسيسي بقيادة رؤوس شياطين النهضة سود دستورا لا صلة له بكتاب الله الذي يؤمن به الشعب التونسي = مجلس نواب الشياطين بقيادة رؤوس منافقي النهضة يسود قوانين تكرس قوانين مجلة الأحوال الشخصية التي سودها أيتام بورقيبة وكيل الاستعمار الفرنسي بديارنا = ضرب كل مقومات الهوية الإسلامية المبنية على مفاهيم القرآن و مختلف مسمياته البينة = في الأسرة : بعضكم من بعض = لا صراع بين المرأة و بين الرجل بل "تكامل و توادد و رحمة "
=++ استصدار كل القوانين التي ترتهن سيادة الدولة التونسية ، استصدار قوانين تبيح كل ما حرمه الله تحريما قطعيا لا مرية فيه كالخمر و الزطلة ، اللواط ـ السحاق ، لأنها تدفع إلى تغيير خلق الله ما جعل الله في تاريخ الأمم يتحدث عن قوم لوط قائلا =
لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ {72} فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ {73} فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ {74} إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ {75} وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقيمٍ {76} إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّلْمُؤمِنِينَ {77}سورة هود
فهل يعي قومي خطر الصبر على هؤلاء المنافقين ، محرفي كلمات الله البينة ، إلا أن ننصاع لأمر الله في قطع رقاب هؤلاء المجرمين المتقولين بدعوى فهمهم الخاص لشريعة أزلية منذ ملايين السنين ، و الذين حولوا أمتنا المسلمة إلى أضحوكة بين الأمم بما يفترونه على رسالة الرسول محمد عليه السلام ؟
https://www.youtube.com/watch?v=6_qsq1Tv3T8
** لن تستقيم الحياة في شعوبنا الإسلامية إلا بعد القضاء نهائيا على رؤوس الكفر والنفاق التي تمثلهم النهضة و البورقيبية بكل تشكلاتها في تونس و الإخوان في مصر و داعش في سوريا العراق :
دينهم الذي يعلنونه هو ما يسمى بالسنة النبوية التي جمعها البخاري و مسلم =عليهما لعنة الله و ملائكته و الناس أجمعين ، بعد قرون من وفاة النبي و كتابة رسالته الخالدة = تجسيدا لمطلب أهل الشقاق و النفاق الذين كانوا قد طلبوا من الرسول المعصوم قائلين :
"إيت بقرآن غير هذا أو بدله " كبرهان تكذيب لما نزل عليه من آيات بينات ، و حقيقة هؤلاء المنافقين نجدها مفصلة في قول الله في سورة يونس :
وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ ۙ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰذَا أَوْ بَدِّلْهُ ۚ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ ۖ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) قُل لَّوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُم بِهِ ۖ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (16)سورة يونس.
= و السنة النبوية مبنية أساسا على تكذيب كل ما جاء في كتاب الله الذي يؤكد على وحدة كل رسالات الرسل عليهم السلام ، و وضوح كل ما تنزل في كتبهم بما لا يدع مجالا لأي نوع من التفسير أو البيان = سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا = شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا = و يهديكم سنن الذين من قبلكم = والمؤمنون كل آمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين أحد من رسله = إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا ( 150 ) أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا ( 151 ) ) سورة النساء =
"++ الدستور هو روح الشعب و قيمه المشتركة التي تستنبط على أساسها القوانين المنظمة لحركة المجتمع =
المجلس التأسيسي بقيادة رؤوس شياطين النهضة سود دستورا لا صلة له بكتاب الله الذي يؤمن به الشعب التونسي = مجلس نواب الشياطين بقيادة رؤوس منافقي النهضة يسود قوانين تكرس قوانين مجلة الأحوال الشخصية التي سودها أيتام بورقيبة وكيل الاستعمار الفرنسي بديارنا = ضرب كل مقومات الهوية الإسلامية المبنية على مفاهيم القرآن و مختلف مسمياته البينة = في الأسرة : بعضكم من بعض = لا صراع بين المرأة و بين الرجل بل "تكامل و توادد و رحمة "
=++ استصدار كل القوانين التي ترتهن سيادة الدولة التونسية ، استصدار قوانين تبيح كل ما حرمه الله تحريما قطعيا لا مرية فيه كالخمر و الزطلة ، اللواط ـ السحاق ، لأنها تدفع إلى تغيير خلق الله ما جعل الله في تاريخ الأمم يتحدث عن قوم لوط قائلا =
لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ {72} فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ {73} فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ {74} إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ {75} وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقيمٍ {76} إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّلْمُؤمِنِينَ {77}سورة هود.
الدول تبعث لتحويل القوانين التي تنبثق عن عقائد الشعوب و مسلماتهم الحضارية إلى مؤسسات تنفذ القوانين و القرارات الشعبية و تحمي خياراتهم وتذود عن حمى أرضهم و أعراضهم و تحمي ممتلكاتهم ، و تقاتل المعتدين الذين قد تحدثهم أنفسهم بالتدخل للمس بسيادة الوطن أو المس بخيارات الشعوب التشريعية و القضائية ...أما دولنا فتؤسس أصلا لحماية مصالح المستعمرين القدامى و الجدد والوكالة عنهم بعد خروجهم من أرضنا ؟
**الدساتير تؤسس للمنظومة القيمية و المعيارية لخيارات الشعوب العقائدية والحضارية و الهوية التي ارتأوها تحقق أشواقهم الروحية و المادية ، و نحن نؤسس الدساتير التي تؤسس لقيم المستعمرين و معتقداتهم لمحاربة عقائد شعوبنا و معتقداتهم الدينية و السياسية ...؟
القوانين تستنبط لتفعيل خيارات الأمة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية ... ومجالسنا التشريعية همها محاربة شعوبنا في معتقداتهم و خياراتهم و تعذيب كل مستمسك بخياراته الدينية و القيمية ...فأنى لهؤلاء أن يقبضوا على بورقيبيين لقطاء ، تجاوزت وساختهم وساخة الشيطان ... بسبب من نفاقهم السياسي و نفاقهم الديني ..... الذي لا دين له و لا ملة ؟؟؟
إن اشتقت فعلا للرسول محمد فاتبعي سنته و سنة جميع إخوته من رسل الله الذين قد ذكرونا و ذكروا أممهم بألسنتهم بسنن الله في الكون و الانسان و الحياة ليحيا من حي عن بينة و يهلك من هلك عن بينة ، و ليس كما غمضته ما يسمى بالسنة النبوية التي خلطت بين سنن الله و بين شعوذة رجال الدين الذين يزعمون خيريتهم على شعوبهم كما زعم إبليس خيريته على آدم ، مستكبرا في أرض الله على خلق الله ..!!
أضف تعليق
آخر الأخبار من إيلاف
من صوري
فيديوهاتي
التعليقات (0)