لتبقى الداعش بين السنة المذهب.؟
بعد أن ( طبل ) وهلهل وأستقبل وشارك ( الأغلبية ) من الأشخاص والقبائل العربية العراقية السنية المذهب هولاء ( الكلاب ) والفحول والوحوش الداعشية القادمة من جزر الواق واق والشيشان وأوروبا وتحت مسمى ( الخرافة ) والخلافة الأسلامية السياسية التركية – الأيرانية – السورية – السعودية – الأميركية ( الخطة ) والصناعة والدعم المادي والمعنوي وغيره.؟
بحجة ( عودة ) البعث المقبور وبطل تحرير ( الحفرة ) ومشرد الصراصير ( صدام ) ومن لف لفهم قبل وبعد يوم ( 10 / 6 / 2014م ) فنسوا وأنكروا كل شئ وكل القيم السماوية والأنسانية والأخلاقية والدينية والوطنية وحق ( الجيرة ) وسرقوا وأسروا ( العجوز ) قبل الشابة وأغتصبوا وتحت ( شريعة ) الغاب.؟
فصدموا ولطموا بأن هولاء الفحول القذرة ليسوا بعثيين وأنما عبثيين وقد وقعوا معهم وقبلهم في ( ورطة ) وحفرة قد حفروه وبأيديهم والآن يستغيثون وينادون ( الأيزيدي ) البريئ وقبل المسلم والكوردي وقبل العربي الشيعي أن يقوموا بأخراج هولاء الكلاب والفحول واللصوص من مناطقهم وطردهم وأخراجهم من ( داخل ) دورهم وغرفهم الشخصية.؟
فأقترح على ( الجميع ) العراقيين الأيزيديين وقبل المسلمون عدم مساعدة ( الأغلبية ) السنية المذهب ولتبقى الدواعش أكثر وأكثر في مناطقهم السكانية الغالبية.؟
مع كل الشكر والأحترام والأمتنان الى كل سني المذهب قد أدرك تلك وهذه الحقيقة وقبل الحدث وقبل فوات الأوان ولم يستقبل هولاء الكلاب الداعشية بأن ( الحق ) السماوي والأنساني والأخلاقي والوطني والجيرة كان ويجب أن يكون قبل كل شئ...........
بير خدر الجيلكي
دهوك في 29.3.2015
التعليقات (0)