لا شيئ يقضي على العالم العربي سوى ان يكون الحكم طائفي

Lina Chambour‎
.Dr-Hani AboulfotouhwLina Chambour لا شيئ يقضي على العالم العربي إلآ إذا كان الحكم فيه طائفي.. (هذا رأيي رغم إني مؤمنة بالله سبحانه وتعالى أشد الإيمان ) لكني لست مؤمنة بمن يمثل الطوائف لذا فالعالم العربي اليوم بحاجة لقوانين بشرية مستمدة من روح الأديان لكن دون طابع ديني موحد

. طارق النجومى الطائفية مثل القبلية ممقوتة ... والحزبية هى فى الواقع نوع من الطائفية ... لايوجد حتى الأن نظام سياسى يمكن أن يجتمع عليه الناس على أنه النظام الأمثل ... ولكن عندما تعلو قيم الحق والعدل والنزاهة والشرف من خلال أى من يكون ... تكون بالفعل وليست كلمات ووعود فارغة ... والأديان السماوية جميعها وحتى أغلب المذاهب الغير سماوية تعلى تلك القيم فإذا كنا مسلمين لماذا لانأخذ من ديننا... هو الأحق أن يتبع ... البشر يا سيدتى عندما يشرعون لاتفوتهم المصلحة حتى لو كانوا يضعون فوق رؤوسهم عمامة أو قلنسوة أو طاقية ولنا فى قانون الأزهر الجديد خير دليل ... الملاذ الحقيقى هو تشاريع الحق التى تعطى كل أنسان جقه مسلم وغير مسلم ولنا فى حكم ديننا خير دليل متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ... لتتضح الرؤية بعد أن نزيح عن كاهلنا ونفوسنا الطائفية والقبلية والعصبية و لتنطع ... أن الدين الأسلامى ملجأ و ملاذ للجميع مسلم وغير مسلم .
Lina Chambour أخي الكريم ... أنت قلت الدين الإسلامي وليس المسلمون أو من حملوا إسم الإسلام وهم منهم براء لذا كي لا يلوث البشر الذين يعتنقون الإسلام ظاهريا فقط هذا الدين القبم وجب علينا أن نمهد لحكم الين بالأخلاق ... هذه الأخلاق غير موجودة اليوم على الإطلاق بل ما يوجد حفنة من المنتفعين بإسم الدين الإسلامي أو الذين يحاولون أن يأخذوا لنفسهم مرطز أز سلطة ما بإسم أي دين من الأديان .. حرام ما نفعله بقدسية الأديان ولنكون بشر ونخضع لحكم القانون ولنترك الأديان جانبا الآن كي لا تكون السبب في الفرقة من قبل من يديرون دفة تلك الأديان ..
Lina Chambour على كل سواء قبلنا أو رفضنا فمما يبدو المصلحة الصهيونية فقط هي فوق كل المصالح وتحت هذا العنوان تتحرك كل الطوائف أتراك وأرمن سنة وشيعة إسلام ومسيحية أو إسلام وأقباط وعندما يعجزون يحاولون تحريك أكراد وعراقيين و فتح وحماس وحوثية ويمنية وووووووووو
Lina Chambour وهناك من يقول الدين المسيحي هو الملاذ وقد يكون الشيعي أو الدرزي أو الأرمني أو الكردي أو ... مشكلة ..! ضع نفسك مكان أي من هؤلاء ألآ تعتقد ما تطلبه هو أسلمة الكيان العربي كله ليصبح كيانا مقابلا للكيان اليهودي وللكيان الفارسي
منذ حوالي ساعة · أعجبنيإلغاء إعجابي.Lina Chambour وأخيرا ذا أردتم الإسلام منهاجا وسياسة وإقتصادا وإجتماع وووو طهروا الدين الإسلامي من مسلميه المنتفعين الضالين الذين يريدون إفساد مظهره وجوهره الحقيقي ولعمري لن يتم لنا ذلك إلآ بإعجاب الناس بتصرفاتنا الإنسانية على الأقل بحق بعضنا البعض أولا وهذا لن يحدث وفق ما يظهر
منذ حوالي ساعة · أعجبنيإلغاء إعجابي.Lina Chambour وتحياتي للأخ هاني ولك كل الشكر
طه عبد العزيز انانفسى بس نعطى فرصة للاسلاميين ونشوف هيعملو ايه بلاش نقيم عليهم الحد قبل ما يشتغلو وبصراحة تامة لو اشتغلو من منطلق الكتاب والسنه هيرضو جميع الاطراف لان ديننا ليس دين ظلم ولا قهر انما هو دين الحريه والامان والعدل والحق لانه ليس تشريع ادمى ولكن تشريع العزيز الحكيم
منذ حوالي ساعة · أعجبنيإلغاء إعجابي.Lina Chambour يا أخ طه كلمة صغيرة ... ضع نفسك مكان إنسان مصري قبطي بماذا ستشعر ؟؟ يا أخي ما من إسلاميين هناك سياسيون من الطائفة المسلمة ... وهناك بشر من مختلف الطوائف خائفون ولهم مبررهم .. ليمارس الإسلاميين فعل الإسلام وللتطمئن الشعوب لهذا الدين عندها سيعتلي الإسلامييون عرش الحكم بصورة طبيعية
طه عبد العزيز هل رايتى من الاسلاميين شىء يخوف انا كل اللى قصده فرصة بس للناس دى لو لقينا غير العدل والمساواة التحرير موجود
Lina Chambour أخ طه .. ومن قال إني أتهمك أنا أيضا مسلمة وسنية وأعاني من حزب الله وحركة أمل كأحزاب سياسية وليس كطائفة شيعية يا أخي لماذا نفسكم ضيق إما نقتنع بكلمتين وإما نكون نتهمكم .. والله حرام أن يكون عقلنا ووعينا هكذا على كل أعتذر للتعليق وسأنسحب وشكرا لك
طه عبد العزيز احب اعرف حضرتك اولا والله انا لست متشددا وليس لى اى ميول ولكن اردت فقط ان اطمئن حضرتك وبعدين حزب الله عليه ملاحظات كتيرة لكن فى مصر الامر يختلف وعلى العموم انا متاسف لو كنتى فهمتى وجهة نظرى خطا طارق النجومى سيدتى ... طرحتى أشياءا كثيرة ... أولا لماذا لايكون عندنا حسن ظن... ؟؟؟ لماذا نعمم ... ؟؟؟ هل كل من يقال عنه اخوانيا أو سلفيا أخذ صكا بالطهر والصلاح... ؟؟؟ من الطبيعى أن يكون بينهم بعض المنافقون والأفاقون... لماذا لاياخذون الفرصة وبعدها نحكم عليهم ... ؟؟؟ العمانيون والليبراليون حكمونا 70 سنة تحت كل المسميات ولم نر خيرا ... لن نأتى بملائكة من السماء ليحكمونا ... !!! ولكن من يقول انا متدينا له مرجع يمكن ان نحاجه به أما الأخرون ماهو مرجعهم ...؟؟؟عموما لنجرب لماذا لا ... والفرقة متى لم تكن منذ بدأ الخليقة أنها ليست وليدة اللحظة ... وهل لم نكن فى فرقة قبل الأن ... هل لم تكن قمة الفرقة فى ال30 عاما الماضية... وياريت كل دولة مسيحية تأخذ تشريعاتها من المسيحية الدين محبة والتسامح فلم نكن نرى الضحايا بالملايين بدم بارد ومنطق حقير ولم يكن لنرى منطق أن لاصوت يعلو فوق صوت الدولار ولامنطق الرأسمالية البغيضة البعيد عن كل القيم ... من حق كل دولة أن تجد نفسها وتشريعاتها مما تؤمن به ويريده غالبية مواطنيها مادامت لاتجور على قيم الحق والعدل ... اليس كذلك...؟؟؟

بقلم الاستاذه لينا شامبور